يعيش العالم حربا باردة بين أميركا والصين أكثر سخونة من التي عاشها أيام الاتحاد السوفيتي، في الهند شهدنا مواجهة ساخنة من خلال حرب طرق التجارة، فالطريق الذي أعلن عنه بايدن لمنافسة طريق الحرير الصيني هو حرب اقتصادية على الصين من خلال الهند، السؤال هل تستطيع الدول المتحالفة مع الصين المضي مع بايدن للنهاية ؟وهل ستقبل الصين بذلك ؟
هل هي هدية مسمومة ؟ ثمة تشابه بين الزعيمين وفروقات كبيرة. كلاهما يسعيان لاستعادة أمجاد إمبرطورية. برأيكم ما الذي يفرقهما ؟