تغريد
بطولة كأس البطولة شباب فلسطين لم يولدوا للقتل ، لولا الاحتلال لكان شابا يعمل بعد إتمام جامعته ، لكنه استعجل “وعجلت إليك ربي لترضى” في السماء وطنك!
ــــــــ
المفارقة إن الرسوم المسيئة ومنع الحجاب والنقاب ..وإرهاب داعش وأخواتها في فرنسا وغيرذلك لم يمنع ” الإخوة” في داعش ولافارج من الشراكة الاقتصادية المثمرة. ولك أن تتخيل لو كانت لافارج سعودية أو تركية ماذا سيفعل الساسة والإعلام في الغرب ؟
ـــ
شاهت الوجوه . لماذا يضحك خليل الحية ؟ الموضوع مخجل وبحكم المضطر، لماذا هذه السعادة التي تغمر وجهه؟ هذا الوجه لا علاقة له بحماس ولا بفلسطين ! المأمول بعد هذا الانسجام أن يتوسط للمعتقلين الفلسطينيين لديه ومنهم قيادات في حماس !
ـــــــ