الرئيسية » المدونة » تغريد

تغريد

شكرا أورينت لأنها استفزت الصديق ⁦@MaenAlbayari⁩ فأنصفني وعرّى سخفها ” في هذا الفعل المُدان أحرقت مراكب كثيرة لها قدّام السوريين وغيرهم..ناطحت ياسر أبو هلالة فخسرت أكثر وأكثر، وهي التي تُسرع القهقرى، عندما تُراكم خطأ بعد خطأ ” شكرا أبا علي

https://cutt.us/L6cyn

في هذه التفاصيل يتكشف قبح #السيسي وما شابهه من طغاه. رحم الله كل أم غابت عن الدنيا وحرمت من فلذة كبدها ، وفرّج عمّن ينتظرن بشوق وحسرة عودة الغائبين من المنافي والسجون .. لهم العيد .

الهلال وشهود الزور. #رمضان_كريم لا توجد رؤية علمية للهلال وأخرى شرعية. فالرؤية الشرعية تعتمد على العلم، تماما كمواعيد الصلوات الخمس التي تصلنا على تطبيق الجوّال. ولا نخرج نترقب بزوغ الفجر وغياب الشمس. المسألة احتفالية أحالها المتخلفون إلى سجال أبدي. وهو احتفال يجسد وحدة الأمة على ظهر الكوكب، بمعزل عن خلافات سياسية أو مذهبية أو طائفية ، أمة يوحدها العلم، كما يفرقها الجهل . نحتفل جماعيا بمراقبة الهلال الذي وطأه الإنسان قبل نصف قرن لا أكثر، ونستمع لعلماء الفلك وحدهم، وهم الشهود العدول المعتمدون في الرؤية، وغيرهم شهود زور يحتاج كثير منهم لفحص نظر وفوقه فحص القدرات العقلية .

#تعليق_على_ما_حدث من مسلمات الصحافة الفصل بين الرأي والخبر، إلى درجة أن من الصحف في أميركا من يفصل محرر الرأي المسؤول عن رئيس التحرير. في التلفزيون الفصل صعب، والتقرير التلفزيوني واجه إشكالية تقنية في الفصل وظل ” خبريا” وانتقدت تقارير تخلط الرأي بالخبر. كما في تقارير الجزيرة في مواضيع الربيع العربي. والحل برأيي بسيط ، وهو تمييز تقارير الرأي الفيديو تماما كما تميز مقالات الرأي. فمن حق التلفزيون أن يكون لديه وجهة نظر بمعزل عن الخبر، كما في حال الربيع العربي، والقضية الفلسطينية، وأوكرانيا .. وقد وجدت في صحيفة الوول ستريت حلا عمليا ، وهو فيديو الرأي. وهنا في تويتر أنتجت فيديوهات رأي بعنوان #تعليق_على_ما_حدث

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *