الحدود المصرية الإسرائيلية.. استنفار عسكري بعد إعلان تل أبيب مقتل 3 من جنودها برصاص شرطي مصري
باشر الجيش الإسرائيلي إجراء تحقيقات مع الجانب المصري بعد إعلان تل أبيب مقتل 3 من جنودها وإصابة ضابط برصاص شرطي مصري،
باشر الجيش الإسرائيلي إجراء تحقيقات مع الجانب المصري بعد إعلان تل أبيب مقتل 3 من جنودها وإصابة ضابط برصاص شرطي مصري،
كنتُ محظوظا عندما غطّيت عودة رجب طيب أردوغان إلى الحياة السياسية في بلاده عام 2003. كانت تلك اللحظة قبل عقدين تفسّر ما تلاها
أعلن رئيس حزب البلد التركي محرم إينجه انسحابه من الانتخابات الرئاسية، وقال “أقدم انسحابي لكي لا يتم لومي عندما يفقد الطرف الآخر الانتخابات”، وذلك قبل 3 أيام
حاولت الدول العربية وتركيا بما تستطيع مساعدة الشعب السوري للتخلّص من بشار الأسد. ومن الدول التي أعادت العلاقات معه أخيرا، السعودية والإمارات
لا يوجد صمت عربي ولا إسلامي ولا دولي على عربدة الإسرائيليين واقتحامهم المسجد الأقصى. يوجد غضبٌ يتراكم، وسينفجر بأشكالٍ غير متوقعة،
مهما بلغت الأزمة السياسية في دولة الاحتلال، فلن تنهار بالشكل الذي نتمنّاه، لكنها تُضعف ولو قليلا. وهذا مكسبٌ كبير لنا. لنتذكّر صورة نتنياهو
لولا أن النظام الإيراني يواجه صعوبات جدّية، إن لم تكن تهديداتٍ وجودية، لما قبل بالاتفاقية مع السعودية، فالتهديد الداخلي هو الأخطر، والمظاهرات
يصدّق الواقع شعارات الإمام الخميني “الموت لأميركا والموت لإسرائيل”، فمنذ وصوله إلى طهران، احتل أنصاره السفارة الأميركية،
يُحاور المنقذ طفلةً تحت الركام ويصوّرها. ربما أراد تهدئة روعها وشقيقتها، وربما أراد للفيديو الذي يصوّره أن يحقق أعلى نسبة مشاهدة، ليتحرّك العالم بسرعة
تذكرني قصة نقل تمثال الفحيص بمراهقتي الحقيقية والفكرية، كنا فتية في الثمانينيات من القرن الماضي، شباب الصحوة الإسلامية الذين يحيون