المعركة بدأت مع الترامبية عربياً
غادر مذموما مدحورا، بعدما فشلت كل محاولاته المستميتة للانقلاب على نتائج الانتخابات، وعدم الاعتراف بالهزيمة. خذله الجيش الذي لا يخرج عن وظيفته في حماية
غادر مذموما مدحورا، بعدما فشلت كل محاولاته المستميتة للانقلاب على نتائج الانتخابات، وعدم الاعتراف بالهزيمة. خذله الجيش الذي لا يخرج عن وظيفته في حماية
لم يبقَ غير إقامة بيوت شعر وذبح الإبل والشياه وإطلاق العيارات النارية، ابتهاجاً بترشيح وليام بيرنز مديراً لوكالة المخابرات المركزية، الأميركية (سي آي إيه)،
أجمعت الصحافة العالمية على أن ما حصل في القمة الخليجية هو انتصار لقطر. حتى المعلق الإماراتي، عبد الخالق عبد الله، وصفها كذلك، مع أن الإمارات ظلت، حتى اللحظات
جاءت التحرّشات البحرينية بقطر، اختراق الحدود البحرية والجوية، بتحريضٍ إماراتي لإفشال المصالحة الخليجية، أو السعودية القطرية على وجه الدقة، فالطرف الوحيد الذي يرفض المصالحة من حيث المبدأ هو الإمارات،
يغيب عن كثيرين متعاملين مع السياسة العربية عامل الغباء في تفسير قراراتٍ كثيرة، مع أن دوره حاسم عالميا، وحسبك كتاب “دور الصدفة والغباء
مع قرب الاحتفال بمرور عقد عليه، لا يزال الربيع العربي محتفظا بجماله، بقدر ما تبدو الثورة المضادة قبيحة. من جواهر العقد التي لا تزال لامعة:
إنشاء دولة إسماعيلية في إقليم بدخشان الأفغاني من أولى مهام التحالف الصهيوني الإماراتي الهندوسي. تهدف هذه الدولة المزمعة، بحسب الخبراء
تبقى السعودية “التقليدية”، ممثلة بالملك سلمان ووزارة الخارجية، ملتزمة بالموقف الذي التزمت به السعودية منذ مبادرة السلام العربية قبل نحو عقدين، وهو التطبيع الشامل
يدين الرئيس الفرنسي، ماكرون، لتنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في تحويله من سياسي إلى “فيلسوف”، لا يتوقف عن التنظير في مفاهيم العلمانية وحرية التعبير، وتجاوز ذلك
في هذا اليوم من عام 14/11/1977 وأنا في الثامنة من عمري فقدت والدي، كنت في المدرسة عندما بلغني الخبر. قبلها بأيام أوصلنا وقبّلنا قبل ذهابه