استشهاد الشيخ صالح العاروري ومسؤول العمل العسكري لحماس في الخارج واثنين آخرين . خسارة كبيرة، لكن فلسطين تستحق ، وما عند الله خير . رحمهم الله وانتقم ممن قتلهم . #استشهاد_صالح_العاروري
على من يقاوم إسرائيل أن لا يتشبه بها ويكرر جرائمها في بلده. الكلام موجهة للسيد الخامنئي الذي تدين له فصائل الحشد بالولاء والطاعة، وعلى رأسها حزب الله-العراق الذي يحتل جرف الصخر.
وللتذكير هذه المناطق هي التي كانت تقاتل الأميركان وضحت بدماء أبنائها وتمكنت من طردهم، يوم كان قادة الحشد يحتمون مع زلماي خليل زاد وقبله بريمر في الخضراء . الطائفيّة تخدم الصهيونية، رجاء خففوا !
ماذا يعني مقاضاة إسرائيل في محكمة العدل الدولية ؟ ولماذا يعتبر ما قامت به ” إبادة جماعية” ؟ الضربة الموجعة التي وجهتها جنوب إفريقيًا لإسرائيل ليست في مغزاها فقط بل في آلية عمل المحكمة ذاتها في وقف العدوان. الدكتور عزمي بشارة يقدم مرافعة قانونية وسياسية تجيب على ذلك
في تغطية أخبار المعركة في غزة والتفاعل معها نسير على حبل مشدود نوازن بدقة بين 1- إظهار البطولة والصمود والشجاعة وإنجازات المقاومة والشعب الذي يحتضنها وهو ما حال دون تحقيق أهداف العدوان . دون تهويل يوهم الناس أو تهوين يخذلّهم ويحبطهم . 2- كشف المعاناة الإنسانية الهائلة والجرائم البشعة للعدوان الذي لا يتورع عن كل الأسلحة المحرمة دوليا من التدمير الشامل بالقنابل الغبية والذكية والتجويع والحصار واستهداف المستشفيات والأطباء والمرضى والأطفال .. لا نبخس البطولة ولا نقلل من الكارثة إنها ثنائية البطولة والكارثة . من لا يرى البطولة بعين يغمض الأخرى عن المعاناة أعور والعكس كذلك، والأعمى من لا يراهما معا، وهو يرى بعيون صهيونية وقحة . وإن الله مع الصابرين
مراسل القناة 13
جهات الاتصال الخاصة بصفقة الاختطاف:
◾️يقول مسؤولون إسرائيليون كبار لـ “أخبار 13” إن هناك إشارات من حماس حول “مرونة طفيفة” ورغبة في الترويج لصفقة ثلاثية المراحل عبر الوسيط المصري والقطري، وهذه هي أهمها:
المرحلة الأولى – إطلاق سراح النساء والمرضى وكبار السن لأسباب إنسانية (تقريباً مطابق للاقتراح الإسرائيلي الذي تم تقديمه بعد الاجتماع في وارسو قبل أسبوعين)
المرحلة الثانية – إطلاق سراح الجنود
الخطوة 3 – تحرير الجثث
وبين كل مرحلة ما بين شهر وشهرين
◾️العائق: مطالبة حماس بانسحاب قوات الجيش الإسرائيلي من القطاع
تحرك جنوب إفريقيا أربك العدو، وفتح عليه جبهة قاسية في أسوأ الأوقات. بورك أبناء مانديلا
على المستوى الرسمي ، ومع التقدير والامتنان لكل الخطابات والتحركات الدبلوماسية المؤيدة لفلسطين، عربيا وإسلاميا ، بما في ذلك سلطة التنسيق الأمني لصاحبها أبو مازن، وسفرائه الأشاوس، وخصوصا زملط ، لماذا تركوا جنوب إفريقيا تنال وحدها شرف مقاضاة دولة العدوان في المحكمة الجنائية الدولية ؟ هذا التحرك هو ما يسهم يوقف العدوان، أو على الأقل يجعله مكلفا، أما الخطابات فلا تردع. بلا مزايدة، نريد أن نسمع إجابات من الدول العربية والإسلامية لماذا لا يقاضون دولة العدوان، السؤال للتأكيد ” يقاضون ” وليس ” يحاربون ” . وهل نحن أقل شأنا ومقدرة من جنوب إفريقيا؟ أبو مازن أبو المقاومة الشعبية والسلميّة لماذا لا يتحرك سلميا وشعبيا ويتحرك ؟ في الاختبار نجح ، رسميا، الأفارقة العظام وحتى الآن لم يحالف الحظ،الجانب الرسمي، في أمة العرب والإسلام ! بالمناسبة أمكانية إعادة الاختبار بعد الرسوب مفتوحة للجميع . وننتظر !
مراسل هيئة البث الإسرائيلية إسرائيل ومحكمة العدل الدولية: هل سيؤدي توجيهها غير العادي إلى تورط إسرائيل سياسياً دولياً؟ سلسلة من المشاورات هذا المساء مع مختلف المسؤولين السياسيين والعسكريين، وهذا المساء مع رئيس الوزراء (كما أفاد سليمان ماسفيدا) في أعقاب التماس مقدم إلى محكمة العدل الدولية لفتح تحقيق ضد إسرائيل بتهمة ارتكاب جرائم حرب خلال الفترة الحرب في غزة إن مصدر القلق المباشر والكبير لا يتعلق بالتحقيق الذي قد يُفتح (وهي العملية التي سوف تستغرق أعواماً) بل يتعلق بإجراء خاص طلبته جنوب أفريقيا: وهو الطلب من المحكمة أن تأمر بوقف إطلاق النار. وهذا إجراء غير عادي، ولكن بما أن إسرائيل تخشى أن يتم استخدامه – وأن يجر إسرائيل إلى المشاكل – فإن نقاشاً ماراثونياً يدور في إسرائيل حول هذه القضية، وتمارس ضغوط سياسية كبيرة لإحباط مبادرة جنوب أفريقيا.
هل تريد التعليق؟