تقارير ودراسات

اتفاق وقف إطلاق النار المتوقع خلال 36 ساعة في لبنان

اتفاق وقف إطلاق النار المتوقع خلال 36 ساعة في لبنان هو مقدمة لنظيره في غزة. ربط حزب الله، ومحور المقاومة بين غزة ولبنان واليمن .. بغزير الدماء وعزيز النفوس وعظيم التضحيات . قدم فوق المطلوب منه في أقسى جولات الصراع مع العدو في تاريخه. هذه ليست حرب تحسم بالضربة القاضية بقدر ما هي سجال وكر وفر ، وكما قال النبي عليه السلام بعد مؤتة، عندما وصف الجيش ب” الفرّار” قال بل هم الكرّار .

هيئة البث الاسرائيلية ومن المتوقع أن يقدم بايدن وماكرون الاتفاق خلال الـ36 ساعة المقبلة

القناة 13 وزير الدفاع كاتس خلال زيارة للقيادة المركزية: “قررت العمل بشكل مكثف على بناء السياج على الحدود الشرقية بين إسرائيل والأردن. سنفعل ذلك بأقصى سرعة؛ سيتعين علينا إجراء علاج لقناة الجذر في بعض الأماكن لمنع يهودا والسامرة ومخيمات اللاجئين من التحول إلى نموذج لغزة”.

القناة 13 تخوف في إسرائيل من إطلاق نار كثيف من قبل حزب الله في الخط الأخير قبل وقف إطلاق النار وبالتالي إلغاء الدراسات والفعاليات الجماهيرية في بعض مناطق الشمال

قطعوا يده في جباليا ، الصورة حقيقية لكنها مشبعة بالرموز ، هذا الجندي سيظل هو ومن يعرفه ويعيش معه محتفظا بذاكرة لأشجع مقاومة عرفها البشر . والدليل بعد كل هذا التدمير لا يزالون يقاومون ويقطعون اليد التي امتدّت على غزة . خبر الجيش الاسرائيلي، وصوره  توثيق دراماتيكي من جباليا في شمال قطاع غزة: مقاتل بترت يده نتيجة لقصف صاروخي مضاد للدبابات يتلقى العلاج الطبي المنقذ للحياة على متن ناقلة الجنود المدرعة في طريقه إلى المروحية

يكذب هذا الخبر كل الادعاءات حول ” انهيار “حزب الله ، فاسرائيل تخوض أكثر الحروب أمانا في العالم ، فالطيران الحربي والمسيّر يقوم بتنظيف مساحات التقدم بحجم نيران غير مسبوق بالقوة النارية والدقة من خلال الرصد التقني المعزز بأحدث تقنيات التصوير والذكاء الصناعي ، والجندي محصن بأحدث الدبابات والناقلات القناة 13 سقوط 380 جريحا يعني إنه في اليوم الواحد للاجتياح البري يسقط أكثر من 10جرحى، وهذا يؤشر على مقاومة ضارية . وليس جيشا يتقدم في فراغ . وخصوصا أن استراتيجية المقاومة ليست الصد، بل الاستيعاب والاستنزاف . تنقل القناة13 عن الجيش الإسرائيلي تقريرا عن الإخلاء الطبي أثناء القتال في لبنان وتقول إنه “أسرع مرتين من حرب لبنان الثانية، وتم إنقاذ حياة حوالي 380 جريحًا” ويوضح : معطيات حول الإصابات وعمليات الإجلاء الطبي خلال مناورة في الأراضي اللبنانية. ويبلغ متوسط ​​الوقت الذي يستغرقه إخلاء الجريح من لبنان 84 دقيقة (حوالي ساعة ونصف) ، مقارنة بمتوسط ​​66 دقيقة أثناء القتال في قطاع غزة. ويبلغ متوسط ​​زمن الإخلاء بالسيارة من لبنان 111 دقيقة (قرابة الساعتين)، مقابل 91 دقيقة من قطاع غزة. وهي أرقام مثيرة للإعجاب، بالنظر إلى أن التضاريس في لبنان أكثر صعوبة وتعقيداً بكثير من قطاع غزة، وكانت هناك مخاوف مبكرة قبل بدء المناورة من أن أوقات الإخلاء في لبنان لن تكون جيدة بما فيه الكفاية. وللمقارنة، خلال حرب لبنان الثانية عام 2006، كان متوسط ​​وقت الإخلاء 199 دقيقة (أكثر من 3 ساعات). يقول الجيش الإسرائيلي إنه بفضل العلاج السريع الذي يقدمه كبار المعالجين في الميدان (الأطباء والمسعفين الموجودين داخل منطقة القتال ويصلون إلى الجرحى في غضون دقائق قليلة)، وكذلك بفضل الإخلاء السريع إلى المستشفيات – حتى الآن وتم إنقاذ حياة حوالي 380 جريحاً . وفي مجال الصحة العقلية، فإن الجيش الإسرائيلي على وشك افتتاح “مركز تعافي وإعادة تأهيل جرحى الجيش الإسرائيلي” قريباً. سيوفر المركز استجابة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لجميع جرحى جيش الدفاع الإسرائيلي الذين ما زالوا في الخدمة ولم يتم تسريحهم بعد – برنامج إعادة تأهيل، استجابة طبية، استجابة الرعاية الاجتماعية، علاج نفسي، اتصال مع عائلة المصاب. ومن المتوقع أن يبدأ المركز العمل بكامل طاقته في بداية شهر يناير/كانون الثاني.

وزلزلوا زلزالا شديدا تدفع الضاحية كلفة وقوفها مع غزة. إن لم تدفع تضحيات أكثر منهم، على الأقل لا تطعن بهم . رجال للشدات ورجال للرخاء

يقدّم حزب الله اداء عسكريا مذهلا بعد الضربات التي أودت بالصف القيادي، ومنظومات الصواريخ .. تمكن من استعادة زمام المبادرة ولم يرفع راية استسلام . على طريق القدس ووحدة الساحات يواصل القتال، وألف خنجر في ظهره من الصهاينة والطائفيين الذين يقولون ” ليست حربنا ” ليلة أمس دوت انفجارات ضخمة تسمع في “تل أبيب”،بعد رشقات صاروخية كبيرة من لبنان على مناطق وسط فلسطين المحتلة تجاوزت أكثر من 150 صاروخ . مراسل واللا العسكري سخر من ادعاء الجيش الاسرائيلي”انظروا إلى ما حدث منذ هزيمة نصر الله. تزايد الإرهاب من لبنان. ألم يخبرونا أنه تم تدمير 80% من الصواريخ والقذائف”

قال مسؤول كبير في وزارة الخارجية الإسرائيلية لرويترز:  جميع الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تشارك في التحقيق في جريمة القتل. في هذه المرحلة، لا يمكننا أن نقول من المسؤول. بالإضافة إلى ذلك، لا نعرف هوية المشتبه بهم الثلاثة”. الذين تم اعتقالهم في دولة الإمارات العربية المتحدة. نعتقد أن تسفي كوغان كان هو الهدف، لقد كان هجومًا معاديًا للسامية ضد يهودي بارز في دولة الإمارات العربية المتحدة، ويجب على اليهود والإسرائيليين في دولة الإمارات العربية المتحدة أن يظلوا يقظين.

الغريب إنّ إسرائيل قامت الدنيا وما أقعدتها لأجل مواطن مولديفي! أنا أكذب عيني وأقول هو مواطن مولديفي، لا إسرائيلي ولا حاخام ولا خدم في الجيش الاسرائيلي، والصورة المرفقة هي استخدام لتقنيات الذكاء الصناعي !

 

هل تريد التعليق؟