تقارير ودراسات

الفضل ما شهدت به الأعداء.

الفضل ما شهدت به الأعداء. وقد أثر عن علي بن أبي طالب،رضي الله عنه “اتبعوا سهام العدو فإنها ترشدكم إلى أهل الحق”. مع ملاحظة تزويره وجهله واجتزائه. طبعا أنا قلت “في السياسة” ولم أنسب لله ولرسوله غير ما نص عليه الحديث ” يُغفر له في أول دفعة من دمه، ويُرى مقعده من الجنة..” ما يسعى إليه أفخاي هو جلب مزيد من التفاعل ، وتشويه المقاومة، لا تتابعوه وردوا عليه بنشر المزيد من الفيديوهات والتغريدات التي تفضح جرائم المشروع الصهيوني قبل تأسيس حزب الله وبعده . وردا على التزوير يعرف أفخاي أن موقفي من الثورة السورية لم يتغير من عام 2011 وان الصهاينة هم من تآمروا عليها عندما منعوا الأميركان من اسقاط النظام وتزويد المعارضة بالسلاح النوعي. وإلى اليوم يفضلون بشار على المعارضة .

تعليقاتي على اتفاق وقف إطلاق النار اتفاق وقف إطلاق النار المتوقع خلال ساعات في لبنان هو مقدمة لنظيره في غزة. ربط حزب الله، ومحور المقاومة بين غزة ولبنان واليمن .. بغزير الدماء وعزيز النفوس وعظيم التضحيات . قدم فوق المطلوب منه في أقسى جولات الصراع مع العدو في تاريخه. هذه ليست حرب تحسم بالضربة القاضية بقدر ما هي سجال وكر وفر ، وكما قال النبي عليه السلام بعد مؤتة، عندما وصف الجيش ب” الفرّار” قال بل هم الكرّار . مع حزب الله عندما خاض حروبه وحيدا، مع العدو منذ عام 1982 ومعه عندما دخل شريكا في #طوفان_الأقصى وقدم فيها أغلى التضحيات قادة وجندا ومدنيين وممتلكات ، معه أن قاتل ، ومعه إن هادن ” ربح البيع” تستحق القدس كل هذه التضحيات، ومن ضحًى هو من استثمر في آخرته، وفي تاريخه، ومن نكص وتخاذل هو من خسر إذا كان الله يغفر للشهيد ذنبه من اول دفقة دم، في السياسة غسلت دماء الحزب على يد العدو خطاياه في سوريا وغيرها، والعبرة في الخواتيم . الفرق البسيط بين من يرى التضحيات خسارة ومن يراها ربحا، هو زاوية النظر، إذا كنت مؤمنا بالله فهي ربح مضاعف، وإذا نظرت من زاوية التاريخ فأنت في المكان الصحيح وفي بيض الصحائف . وإذا نظرت بعين التاجر المجرد من القيم والمبادئ فالخسارة صافية ! في حركات المقاومة الانتصار هو بفشل العدو في تحقيق هدفه، وهو القضاء عليها ونزع سلاحها . وكما أكد نتنياهو، جولة قادمة والحرب سجال زعيم المعارضة آنذاك نتنياهو حول وقف إطلاق النار في حرب لبنان الثانية: مهمتنا هي قول الحقيقة – وللأسف ستكون هناك جولة أخرى. ما لدينا الآن هو فترة هدوء بين الجولة الأخيرة والجولة التالية

مع حزب الله عندما خاض حروبه وحيدا، مع العدو منذ عام 1982 ومعه عندما دخل شريكا في #طوفان_الأقصى وقدم فيها أغلى التضحيات قادة وجندا ومدنيين وممتلكات ، معه أن قاتل ، ومعه إن هادن ” ربح البيع” تستحق القدس كل هذه التضحيات، ومن ضحًى هو من استثمر في آخرته، وفي تاريخه، ومن نكص وتخاذل هو من خسر إذا كان الله يغفر للشهيد ذنبه من اول دفقة دم، في السياسة غسلت دماء الحزب على يد العدو خطاياه في سوريا وغيرها، والعبرة في الخواتيم . الفرق البسيط بين من يرى التضحيات خسارة ومن يراها ربحا، هو زاوية النظر، إذا كنت مؤمنا بالله فهي ربح مضاعف، وإذا نظرت من زاوية التاريخ فأنت في المكان الصحيح وفي بيض الصحائف . وإذا نظرت بعين التاجر المجرد من القيم والمبادئ فالخسارة صافية !

في حركات المقاومة الانتصار هو بفشل العدو في تحقيق هدفه، وهو القضاء عليها ونزع سلاحها . وكما أكد نتنياهو، جولة قادمة والحرب سجال زعيم المعارضة آنذاك نتنياهو حول وقف إطلاق النار في حرب لبنان الثانية: مهمتنا هي قول الحقيقة – وللأسف ستكون هناك جولة أخرى. ما لدينا الآن هو فترة هدوء بين الجولة الأخيرة والجولة التالية

 

هل تريد التعليق؟