المالكي زعيم ائتلاف دولة القانون الشريك في الإطار الشيعي الحاكم في العراق يصف سوريا بأنها تحت حكم الادارة التركية الاسرائيلية. ومن يحكمها ارهابيون كانوا في سجون العراق حزب الدعوة، والمالكي تحديدا ، للعلم مارس كل أشكال الإرهاب، عندما كان في المعارضة والحكم ، فجّر السفارة العراقية في بيروت وقتلت فيها بلقيس زوجة نزار قباني، وفجر وزارة الإعلام والجامعة المستنصرية .. غفر الأميركان، نكاية بصدام، للمالكي أرهابه، ووصل للحكم على ظهر دبابة أميركية وعينه زلماي خليل زاد رئيسا للوزراء ليمارس كل أشكال الإرهاب بحق السنة، والتيار الصدري في ” صولة الفرسان ” عتقل رئيس الجمهورية العربية السورية احمد الشرع ، وهو فتى لأنه ترك بلده ليدافع عن العراق ويحارب من احتلوه ولو تورط في الإرهاب لما خرج من السجن . وشتان بين من قاتل المحتل ومن خدم المحتل . المالكي نفسه اشتكى من دعم بشار للإرهاب في مجلس الأمن والجامعة العربية ! العراق الذي تحتله إيران بعد انسحاب أميركا ، احتضن فلول بشار من ماهر إلى علي مملوك وهو يتآمر مع قسد والحرس الثوري وإسرائيل لضرب سورية الجديدة وزعزعة استقرارها ، لكن من هزم بشار وإيران وروسيا قادر على هزيمة فلولهم .
هل تريد التعليق؟