بدأت الملحمة : بحسب يديعوت أحرونوت: المنطقة التي قتل وأصيب فيها 36 جنديا وضابطا قصفها الجيش الإسرائيلي 650 غارة منذ بداية الحرب . هذا يؤكد أن بنية المقاومة أشد صلابة مما يحب الصديق ويكره العدو. في نفس اليوم ، وتجسيدا لوحدة الساحات أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام مسؤوليتها عن عملية “يافا” ، وكشفت ان السلاح المستخدم استولى عليه المنفذان من الجندي الذي قتلاه بالسلاح الأبيض . مصدر ميداني بالمقاومة الإسلامية: الملحمة البطولية التي خاضها ويخوضها مجاهدونا ضد قوات النخبة الإسرائيلية على أكثر من محور عند الحافة الأمامية في جنوب لبنان أسفرت عن مقتل وجرح أكثر من 80 ضابطا وجنديا وتدمير ما يقارب الـ 5 دبابات ميركافا هيئة البث الإسرائيلية العامة أخبار سيئة. مقتل 8 جنود اليوم في معارك بلبنان. وحسب قولها ” 8 أبطال – قاتلوا حتى نكون نحن مواطني البلد أكثر أمانًا. حتى يتمكن سكان الشمال من العودة إلى منازلهم. حتى لا تشكل المنظمة الإرهابية القاتلة تهديدًا.” سُمح بنشر أسماء سبعة من قتلو الجيش الإسرائيلي الذين تم إخطار عائلاتهم: – النقيب هرئيل إتنغر 23 سنة من مالي، قائد فريق في وحدة آجوز تشكيل الكوماندوز، سقط في معركة جنوب لبنان. – النقيب إيتاي أريئيل جيات 23 سنة من شوهام، ضابط في سلاح الهندسة القتالية في وحدة يالام، سقط في معركة في جنوب لبنان. – الرقيب نوعم برزيلاي (نوعم برزيلاي) 22 عاماً من كوخاف يائير، مقاتل في وحدة أغوز تشكيل كوماندوز، سقط في معركة في جنوب لبنان. الرقيب أور منصور (أور منصور) 21 سنة من بيت ارييه، مقاتل في وحدة عجوز تشكيل كوماندوز، سقط في معركة في جنوب لبنان. الرقيب نزار إيتكين (نزار إيتكين) 21 عاماً من كريات آتا، مقاتل في وحدة آجوز تشكيل كوماندوز، سقط في معركة جنوب لبنان. – الرقيب المكين طريف 21 سنة من القدس مقاتل في دورية جولاني لواء غولاني استشهد في معركة جنوب لبنان. – الرقيب عيدو بروير 21 سنة من ميناس زيونا، مقاتل في دورية جولاني، لواء جولاني، سقط في معركة جنوب لبنان. تحدث وزير العدوان الإسرائيلي بمرارة وقال “إن الأخبار المريرة عن سقوط مقاتلين في معارك جنوب لبنان تصل إلى أبواب عائلاتنا العزيزة ليلة رأس السنة، وتوضح التكاليف الباهظة للحرب الأكثر عدلاً التي عرفتها دولة إسرائيل. جهد إلى قلبي أفراد العائلات في هذه الساعات الصعبة وأحيي ذكرى الشهداء. إن ضمان استمرار حياتنا في بلدنا ينطوي على دفع ثمن باهظ من الدم. في اليوم الأخير فقط، ننعى مقتل المدنيين السبعة الذين قتلوا في الهجوم العنيف في يافا، وسقوط مقاتلي جيش الدفاع الإسرائيلي في المعارك العنيفة في جنوب لبنان.
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام مسؤوليتها عن عملية “يافا” ، وكشفت ان السلاح المستخدم استولى عليه المنفذان من الجندي الذي قتلاه بالسلاح الأبيض . المجاهدان القساميان محمد راشد مسك وأحمد عبد الفتاح الهيموني من مدينة الخليل، والتي أدت وفق اعتراف العدو إلى مقتل 7 صهاينةٍ وإصابة 16 آخرين بعضهم جراحه خطرة، وقد تزامنت العملية مع ضرباتٍ موجعةٍ تعرض لها قلب الكيان أمس الثلاثاء 28 ربيع الأول 1446 هـ الموافق 01/10/2024م، في ذروة استنفاره الأمني من مختلف جبهات المقاومة، اختتمت بالهجوم الصاروخي الكبير الذي نفذته إيران في عملية “الوعد الصادق2”. وفي تفاصيل العملية القسامية فقد تمكن مجاهدانا من التسلل إلى داخل أراضينا المحتلة، وطعن أحد جنود الاحتلال والاستيلاء على سلاحه الآلي، ثم تنفيذ العملية البطولية في موقعين مختلفين في قلب (تل أبيب) أحدهما داخل محطة للقطارات، وقاموا بالإجهاز على المغتصبين الصهاينة من مسافة صفر. وإن كتائب القسام وهي تعلن مسؤوليتها عن هذه العملية النوعية لتقول للمحتلين: إن قادم الأيام ستحمل في طياتها موتًا سيأتيكم من مختلف مناطق الضفة، على أيدي مجاهدينا الأشداء من أبناء القائدين إسماعيل هنية وصالح العاروري، والذين نُعدُّهم ونجهزهم ليخطّوا ببطولاتهم صفحات عزٍ في معركة طوفان الأقصى ستثلج صدور أبناء شعبنا بعون الله، وطالما واصل الاحتلال إبادة شعبنا وأطفالنا في غزة فإنه سيعتاد رؤية قتلاه في شوارع مدننا المحتلة بإذن الله.
هيئة البث الإسرائيلية الرسمية إطلاق أكثر من 100 صاروخ باليستي على الأراضي الإسرائيلية صواريخ الدفاع الجوي في طريقها وتشير التقديرات إلى أن هذه هي أول طلقة هذا المساء التقرير الأولي: أضرار لحقت بمبنى في شمال تل أبيب قوات نجمة داود الحمراء في طريقها إلى مكان الحادث
هل تريد التعليق؟