هذا المذيع من وجوه قناة #الصهاينة_العرب لو دققت في صدغه لشاهدتها متورمة من شدة صفعات الدكتور مصطفى البرغوثي. المقابلة ممتعة” هل قابلت WSJ السنوار ؟ ”
لست فلسطينيا، ولا غزاويا، ولم أفقد بيتي وأسرتي، لا يؤلمني مقارنات الذباب الإلكتروني بين جرائم ايران وحلفائها بشار الأسد والمالكي ..وبين المشروع الصهيوني . ما يؤلم هو مقارنات قلة، أعني قلة يا من تحسس على البطحة، من المخلصين في البلدان التي تعرضت لعدوان إيران التي لا ترى خطورة المشروع الصهيوني على الأمة الممتد منذ قرن، ولا ترى بالتالي مركزية القضية الفلسطينية. وأولويتها عالميا . المنظور الطائفي، الذي يخرج المختلف مذهبيا او دينيا من دائرة الأمة. احتكار المعاناة، بمعنى نحن قتل منا أكثر واغتصب وشرد .. لا ترى حجم الخطوة التي اتخذها أنصار الله في نصرة غزة ، هنا أشيد بموقف من عانوا من ظلم الحوثي، ونسوا ذلك فداء لغزة
وغيرهم كثر من اليمينيين والعرب . وهنا أشيد بالموقف المبدئي، للأكثرية في البلدان التي دفعت كلفة مواجهة مشاريع إيران من قضية فلسطين، مثالا لا حصرا
زعيم تحالف السيادة، المعبر عن المكوّن السني، لم يتردد في مواجهة الطائفين وقال ” الموصل عربية سنية” وكان المبادر في تحشيد المظاهرات والرأي العام مع غزة. خلافتنا مع بعضنا دموية أم سلمية، تؤجل لمواجهة الخطر الأكبر على الأمة، والمعاناة الكبرى والبطولة الأكبر .
كتب ،اليوم ، ناحوم برنياع المعلق السياسي في يديعوت أحرونوت، والذي يصنف الكاتب الأكثر تأثيرا في إسرائيل، مقالا رئيسيا يؤكد فيه فشل الجيش في تحقيق أهدافه، ويرى أن الإسرائيليين سيكونون ” محظوظين ” ان تمت صفقات تبادل توسيع العمليات البرية للجيش الإسرائيلي تظهر أمرين. الأول، أن البوابات الشمالية لقطاع غزة لم يتم تطهيرها بعد: يخرج الإرهابيون أحياناً من الأعمدة والمباني والمقاتلين؛ والثاني، أن الجيش يشم رائحة النهاية، ويحاول تحقيق المزيد من الإنجازات قبل إعلان وقف إطلاق النار، هذه الأيام يمكن أن تسمى ترتيبات نهائية في غزة، والهدف هو تسهيل تواجد الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة في المرحلة المقبلة.”تفاصيل المقال،على صفحتي تيلجرام، الرابط أول رد أدناه الأهداف التي وضعها المستوى السياسي أمام الجيش غير قابلة للتنفيذ. كان هذا واضحًا للجميع منذ اليوم الأوّل: اغتيال، قضاء على، انهيار (المصطلحات التي استخدمها نتنياهو وغالانت وغانتس – أ.د)، هذه أمنيات متوقعة عندما يكون الحديث عن ضربة من النوع الذي تعرّضنا له في السابع من أكتوبر. لكن الأمنيات ليست خططا عسكرية، ولا إستراتيجية. التوقعّات المبالغ فيها تولّد إحباطا: إحباطا موجعًا بشكل خاصّ في أوساط القوات المقاتلة، وعلى النقيض، في أوساط اليمين المتطرّف الذين أملوا بحرب متعدّدة الجبهات تؤدّي إلى تهجير ملايين الفلسطينيين وتجديد الاستيطان في غزة.
لاحظ إنهم قتلوا في شمال غزة، المنطقة التي يزعم جيش العدوان أنه أحكم السيطرة عليها ! وما لا يسمح أشد وأنكى. بحسب الجيش: وسمح بنشر أسماء قتلى جيش العدوان الإسرائيلي الذين تم إخطار عائلاتهم – الرقيب لافي غازي 19 عاما من حشمونائيم مقاتل في الكتيبة 931 لواء ناحال في معركة شمال قطاع غزة. – الملازم يعقوب إليان 20 عاما من رمات غان، طالب في كتيبة غافن مدرسة الضباط، خدم كقائد صف في قاعدة جفعاتي الجوية، في معركة شمال قطاع غزة. . – الملازم عمري شفارتس 21 سنة من مشمود ديبورا، طالب في كتيبة غافن مدرسة الضباط، خدم كمقاتل في دورية مظلية، في معركة شمال قطاع غزة. وسقط الرقيب المرحوم لافي جحاسي نتيجة سقوط صاروخ مضاد للدبابات على المنزل الذي كانت تتواجد فيه القوة. وأصيب الملازم عمري شوارتز والملازم المرحوم يعقوب إليان والضابط والجنديان من كتيبة جيفن نتيجة الاشتباكات . وأصيب مقاتلون من الكتيبة 50 نتيجة انفجار قنبلة. وأصيب مقاتل من وحدة اللدغة خلال اشتباك بين القوة. وأصيب ضابط في الكتيبة 532 نتيجة مواجهة مع الإرهابيين.
تصعيد على الحدود الشمالية ، وإصابة طائرة حسب الناطق باسم جيش العدوان محاولة إطلاق صواريخ أرض جو وإصابة مروحية تابعة للجيش الإسرائيلي (مأهولة بالطبع). إطلاق 8 قذائف باتجاه كريات شمونة والمستوطنات المحيطة بها. تم اعتراض 5 منها، وسقط 3 في مناطق مفتوحة.وابل غير معتاد يأتي على ما: – تم مهاجمة خلية على السياج الحدودي قرب المطلة – إطلاق النار أيضًا باتجاه المستوطنات التي لم يتم إخلاء سكانها – معلوت ومستوطنات المنطقة
على غير العادة، تدوي صفارات الإنذار في مستوطنة كريات شمونة ومحيطها بعد منتصف الليل
مصادر مصرية لصحيفة وول ستريت جورنال: بينما إسرائيل مستعدة لصفقة نحو 40 رهينة مقابل وقف إطلاق النار لمدة أسبوع، فإن حماس تطالب بأسبوعين.وقالت المصادر إنه للمرة الأولى، يحضر ممثل عن حركة الجهاد الإسلامي المحادثات رفضت حماس العرض الإسرائيلي بوقف القتال لمدة أسبوع مقابل إطلاق سراح عشرات الرهائن، زاعمة أن الحركة لن تناقش إطلاق سراح السجناء الإسرائيليين حتى يدخل وقف إطلاق النار حيز التنفيذ. المسؤولون الإسرائيليون الليلة: بعيدون عن التوصل إلى اتفاق. الخلافات ليست صغيرة، وحماس تضيف مطالب.لكن يؤكدون : استمر في الحديث. نواصل محاولة التوصل إلى اتفاق.
خبر عادي ، اختطاف جيش الاحتلال للأطفال الفلسطينيين ! طبعا بنظر العالم، الطفل الفلسطيني أقل قيمة من كلب طفلة إسرائيلية شغل العالم . هذا إعلان الشرطة الإسرائيلية، بكل وقاحة وانحطاط *اعتقلت شرطة منطقة القدس أربعة سكان من القدس الشرقية تتراوح أعمارهم بين 12 و14 عامًا، يُشتبه في قيامهم برشق الحجارة على مركبات عابرة على الطريق المؤدي إلى جبل أدوميم* واعتقلت شرطة محطة شاليم في محافظة القدس، الليلة الماضية، 4 مشتبهين بشبهة تورطهم في رشق الحجارة على المركبات المارة قبل أيام على الطريق المؤدي إلى جبل أدوميم. ونتيجة لتبخر الحجارة، لم تقع إصابات أو أضرار. وعقب الحادث، تم فتح تحقيق في محطة شاليم، وتبين أن المشتبه بهم الأربعة، الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و14 عامًا، متورطون في رشق الحجارة على المركبات التي تسير على الطريق السريع، بالإضافة إلى ذلك، يشتبه أيضًا في أن أحد المشتبه بهم يشتبه في قيامهم بإلقاء الحجارة. إلقاء زجاجة حارقة قبل أيام في القدس الشرقية. وتم نقل المشتبه بهم الأربعة الذين اعتقلتهم الشرطة إلى مركز شرطة شاليم للتحقيق معهم. وفي وقت لاحق من اليوم، سيتم تقديمهم إلى المحكمة لمناقشة تمديد اعتقالهم ويستمر التحقيق في قضيتهم. * ستواصل الشرطة الإسرائيلية العمل بحزم لاعتقال منتهكي القانون العنيفين الذين يخلون بالنظام ويحاولون إيذاء مستخدمي الطريق، والحفاظ على السلام والأمن العامين*.
المحكمة العليا أكثريتها جمهورية، وترمب عيّن آخر قاض فيها، وموقفها من الإجهاض معروف . لكن يظل قضاتها يتمتعون بقدر عال من المهنية والنزاهة. عادت أميركا إلى ما عرف بتاريخها ” حكم القضاة” بالنهاية القرار الحاسم للقضاة، بمعزل عن آراء الناخبين. المرشحان المرجحان، بايدن وترمب،يواجهان مشاكل جدية في الترشيح، كل لأسبابه، ربما يخرجان معا قبل الانتخابات. في حال ترشحهما تظل فرص ترمب أعلى. مع أن الأولوية هي للاقتصاد، تلعب حرب غزة دورا حاسما، الصوت العربي والمسلم في الولايات المتأرجحة سيصوت عقابيا ضد بايدن، وهو ما يرجح فرص أي مرشح ضده . استبعاد ترامب من الاقتراع الابتدائي لعام 2024 في كولورادو من قبل المحكمة العليا للولاية من المؤكد استئناف القرار أمام الولايات المتحدة. المحكمة العليا، ولكن الأمر متروك للقضاة ليقرروا ما إذا كانوا سيأخذون القضية
هل تريد التعليق؟