تقارير ودراسات

تغريد

لا تجد في أقصى اليمين الصهيوني متطرفا مثل عميد #الصهاينة_العرب عبد الرحمن الراشد، في مقاله الأخير، الذي يكذب فيه بفجور ويزور الواقع والتاريخ . والحمد لله إن أطفالنا يتقدموننا في الدفاع عن فلسطين، ولذلك يحارب الصهاينة منصة التيك توك. لأن أطفال الحجارة الديجتال هشموهم فيها. وفي باقي المنصات . وأتوقع أن الراشد ممن نصحوا بحظر التيك توك عندما صار دورها ايجابياً وسكتوا عن أدوارها السلبية. من أكاذيب الراشد، رقم عشرات الألوف ، ولا توجد أي دراسة تقول هذا الرقم، كل المقاتلين العرب في افغانستان 2000 وقتل منهم عشرات وليس عشرات الألوف ! “الحقيقة الأكيدة أن عشرات الآلاف من شباب دولنا ماتوا في ساحات الحروب. بدأت رحلتهم بجلسات وعظ، أو التبرع، أو التفاعل في حسابات السوشيال ميديا، والآن للصغار من خلال مراسلات الألعاب الإلكترونية. كلهم بدأوا بدايات بسيطة وبريئة.” الدول العربية، ومنها السعودية، شجعت ودعمت التطوع للقتال في أفغانستان، وهذا لم يحصل في غزة . فوق ذلك، بسبب صهيونيته، ينكر قضية فلسطين ويساويها بغيرها من نزاعات.

 

هل تريد التعليق؟