تقارير ودراسات

تغريد

يؤمل ان يتوج بالانضمام لجنوب أفريقيا في الدعوى ، قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي إن الأردن يدعم الدعوة التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية بتهمة الإبادة الجماعية وخرق اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية للعام ١٩٤٨، وإن الوزارة تعمل على إعداد الملف القانوني اللازم لمتابعة ذلك وتنسق مع الدول العربية والإسلامية.

هل يضرب أوردوغان ضربة العمر ؟ لديه ألف سبب ليفعلها، وهذا ما نأمله، ويقال عندنا الخيل الأصيلة تشد آخر السباق. صحيفة ذي ماركر الاقتصادية الإسرائيلية: الصادرات التركية إلى إسرائيل تراجعت 30بالمئة في أكتوبر الماضي الصحيفة تقول ان إردوغان قادر على توجيه ضربة للاقتصاد الإسرائيلي مع مرور أكثر من 60بالمئة من واردات النفط الإسرائيلية عبر الأراضي والمياه التركية  عمليا إردوغان قادر على توجيه ضربة للاقتصاد الإسرائيلي أكبر من الضربة التي وجهتها السعودية للولايات المتحدة في حرب 1973 20بالمئة من النفط الإسرائيلي مصدره أذربيجان، ويمر من ميناء جيهان التركي 42بالمئة مصدره كازاخستان.

لم تعرف البشرية أكذب من قيس_سعيد مدرس قانون دستوري وفاز بشعار التطبيع خيانة عظمى ، أطلق قتلة الزواري وحرم زوجته من الجنسية ورفض التوجه لمحكمة العدل العليا لمقاضاة إسرائيل مثل ما فعلت جنوب إفريقيا . جوبلز تلميذ صغير عنده !

طالب الدبلوماسي والناشط السياسي والحقوقي عبد الوهاب الهاني رئيس الجمهوريّة قيس سعيّد بالتحاق تونس بالدَّعوى القضائيَّة الدُّوليَّة ضدَّ جرائم الإبادة الَّتي ترتكبها إسرائيل

الدفاع الإسرائيلي في محكمة العدل الدولية سيتركز ،حول ان كثير من المشاهد واللقطات هي مفبركة وليست حقيقية. جنوب أفريقيا ستطلب ان يتم ارسال وفود للتحقق على الارض، والذي ترفضه دولة الكيان. من المرجح أن يكون Alan Dershowitz

ضمن فريق الدفاع الاسرائيلي، واقترحه نتياهو بحسب الإعلام الاسرائيلي، تاريخه غير مشرف حيث ترافع عن OJ Simpson و Harvey Weinstein و Trump وهو كذلك متهم في قضية Jeffrey Epstein فوق ذلك تحرك اللوبيات الصهيونية سياسيا وإعلاميا .

ماليزيا وتركيا تؤيدان جنوب إفريقيا في تحركها أمام محكمة العدل الدولية . الناطق باسم الخارجية التركية : نرحب بالطلب الذي تقدمت به جمهورية جنوب أفريقيا إلى محكمة العدل الدولية ضد إسرائيل فيما يتعلق بانتهاك التزاماتها بموجب “اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها” لعام 1948. إن قتل إسرائيل لأكثر من 22 ألف مدني فلسطيني، غالبيتهم من النساء والأطفال، في غزة منذ ما يقرب من ثلاثة أشهر لا ينبغي أن يمر دون عقاب بأي شكل من الأشكال، ويجب محاسبة المسؤولين عن ذلك أمام القانون الدولي.ونأمل أن تنتهي العملية في أقرب وقت ممكن. وبالمثل، ووفقاً لهذا الطلب، من المتوقع أن تصدر محكمة العدل الدولية أمراً مؤقتاً يأمر إسرائيل بوقف هجماتها على غزة. وستتابع تركيا تنفيذ هذا القرار. الخارجية الماليزية ترحب ماليزيا بطلب جنوب أفريقيا إقامة دعوى ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بشأن انتهاكات إسرائيل لالتزاماتها بموجب اتفاقية عام 1948 بشأن منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها (“اتفاقية الإبادة الجماعية”) في عام 1948. العلاقة مع الفلسطينيين في قطاع غزة. يتضمن الطلب المقدم من جنوب أفريقيا أيضًا طلبًا إلى المحكمة للإشارة إلى تدابير مؤقتة أو قصيرة المدى تأمر إسرائيل بوقف حملتها العسكرية في غزة من أجل الحماية من المزيد من الضرر لحقوق الشعب الفلسطيني بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية، ولحماية حقوق الشعب الفلسطيني بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية. ضمان امتثال إسرائيل لالتزاماتها بموجب الاتفاقية. إن الإجراء القانوني ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية هو خطوة ملموسة وفي الوقت المناسب نحو المساءلة القانونية عن الفظائع التي ترتكبها إسرائيل في غزة والأرض الفلسطينية المحتلة بشكل عام. وباعتبارها دولة زميلة طرفًا في اتفاقية الإبادة الجماعية، تدعو ماليزيا إسرائيل إلى الوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الدولي وإنهاء فظائعها على الفور. ضد الفلسطينيين. وتكرر ماليزيا دعوتها إلى إيجاد حل دائم من خلال منح الفلسطينيين دولتهم المستقلة ذات السيادة، على أساس حدود ما قبل عام 1967، وعاصمتها القدس.
مجلس الحرب الاسرائيلي خصص اليوم لمناقشة تداعيات جلسة محكمة العدل الدولية، وأعلنوا النفير السياسي والقانوني ، سلطة رام الله، وأبو المقاومة السلمية ماذا يفعل؟ يعني عنده فرق قانونية من أيام المفاوضات التعيسة يشغلهم يعملون ورقة مساندة، الختيار يحرك حاله ويروح إلى لاهاي ومعه الفريق ( شرط ما يرافقه الجواسيس ماجد فرج وحسين الشيخ وعناصرهم ) ويعقد مؤتمر صحفي يقول مقولته الخالدة ” احمووووونا”
مراسل هيئة البث الإسرائيلية يقول: قول إسرائيل اليوم إنه ليس من المؤكد أنها ستلتزم بالقرار الذي سيتم اتخاذه بعد جلسة الاستماع الأسبوع المقبل في محكمة العدل الدولية. مسؤول سياسي يقول اليوم: لا أريد أن أقول ماذا سيتم بهذا الأمر أو ذاك – المستوى السياسي هو من سيقرر في إسرائيل، التي سترسل على غير العادة فريقا قانونيا من وزارة الخارجية والعدل، ربما قاضيا وشخصية بارزة أخرى – يخشون من أمر ستصدره المحكمة: بدءا بإمكانية الأمر بوقف القتال أو إعادة الغزيين من الجنوب إلى الشمال أو تعليمات إنسانية وفي وثيقة الادعاء: اقتباسات من سياسيين إسرائيليين تثبت ادعاء جنوب أفريقيا بأن إسرائيل ترتكب جرائم حرب وإبادة جماعية. يوم الخميس: ستبدأ المناقشة – جنوب أفريقيا يوم الخميس، وستتجادل إسرائيل يوم الجمعة
يتألف قضاة محكمة العدل الدولية من 15 قاضياً، تنتخبهم الجمعية العامة ومجلس الأمن التابعين لمنظمة الأمم المتحدة لولاية مدتها تسع سنوات، ويمكن إعادة انتخاب الأعضاء. يُنتخب ثلث الأعضاء كل ثلاث سنوات. ولا يسمح بتواجد قاضيين يحملان نفس الجنسية، وفي حال توفي أحد القضاة الأعضاء، يُعاد انتخاب قاض بديل يحمل نفس جنسية المتوفي فيشغل كرسيه حتى نهاية فترته. ووفقاً لآخر انتخابات جرت في نوفمبر 2023، فإن قضاة المحكمة الحاليين هم: •الرئيسة: جوان دونوهيو (الولايات المتحدة) •نائب الرئيس: كرييل غيفورغيان (روسيا) •بيتر تومكا (سلوفاكيا) •روني أبراهام (فرنسا) •محمد بنونة (المغرب) •عبد القوى أحمد يوسف (الصومال) •شيويه هانكين (الصين) •جوليا سيبوتيندا (أوغندا) •دلفير بهانداري (الهند) •باتريك ليبتون روبنسون (جامايكا) •نواف سلام (لبنان) •أواساو يوجي (اليابان) •جورج نولتئ (ألمانيا) •هيلاري تشارلزوورث(أستراليا) وفيما يلي توزيعهم حسب الدول: •دولتان: الولايات المتحدة وروسيا •دولتان: فرنسا والهند •دولتان: الصين واليابان •دولة واحدة: أستراليا وبلجيكا وألمانيا وجامايكا والمغرب والصين وفنلندا ولبنان والمكسيك والمغرب وأوغندا والصومال والمملكة المتحدة ويشار إلى أن قضاة محكمة العدل الدولية مستقلون وغير خاضعين لأي سلطة أو تأثير خارجي.
أعلنت محكمة العدل الدولية عن جلسات الاستماع العلنية التي ستكون تاريخية يومي الخميس 11 والجمعة 12 يناير/كانون الثاني 2024، في قصر السلام في لاهاي، مقر المحكمة، في الدعوى التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل في 29 ديسمبر 2023. أهم ما في البيان ، والذي أربك إسرائيل ” التدابير المؤقتة ” أي الطلب من إسرائيل وقف العدوان ، وتشير المحكمة في بيانها إلى “أن جنوب أفريقيا قدمت طلبًا لإقامة دعوى ضد إسرائيل فيما يتعلق بالانتهاكات المزعومة من جانب إسرائيل لالتزاماتها بموجب اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها (“اتفاقية الإبادة الجماعية”) فيما يتعلق بالفلسطينيين في قطاع غزة ( انظر البيان الصحفي 2023/77). تخصص جلسات الاستماع لطلب الإشارة إلى “التدابير المؤقتة ” الواردة في طلب جنوب أفريقيا. وفي طلبها، تطلب جنوب أفريقيا من المحكمة أن تشير إلى تدابير مؤقتة من أجل “الحماية من أي ضرر إضافي جسيم وغير قابل للإصلاح لحقوق الشعب الفلسطيني بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية” و”ضمان امتثال إسرائيل لالتزاماتها بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية”. بعدم المشاركة في الإبادة الجماعية، ومنع الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها”. هذا يتطلب وقفة رسمية وشعبية مع جنوب إفريقيا، على الدول العربية والإسلامية والداعمة للشعب الفلسطيني الموقعة على الاتفاقية، الانضمام إلى جنوب إفريقيا، وخصوصا فلسطين والأردن والجزائر ( التي ستترأس مجلس الأمن ) وتونس وتركيا ..

هل تريد التعليق؟