كان بإمكانك الاتصال بي للاستيضاح مني وبما إنك نشرت، أستوضح منك : رجعت لحسابك من 7 أكتوبر لم أجد فيه ترحما على شهيد في غزة، ولا توثيقا تشيد فيه ببطولة ملحمة للقسام، ولا حزنا على مجزرة. مجرد نكايات طائفية مع إنك لم تقاتل أميركا ولا إيران عندما احتلتا العراق . هؤلاء يقاتلون، يخطئون ويصيبون، وأنا معهم في الحالين ، كما كنت مع المقاومة في العراق، وكما كنت مع السوريين وكل المظلومين ، الـأسبوع الماضي كنت الوحيد الذي غرد هنا عن إعدامات أكثر من 50 من شباب السنة في العراق، وأنت لم تفعل . أنا مع حزب الله في حربه على إسرائيل، وضده في سورية، أنت ضد الشيعة لأنهم شيعة وليس لمواقفهم السياسية، أنا ضد الظلم ولو كان الظالم سنيا ومع المظلوم. لا أحتاج لشهادتك في عقيدتي، ولا في مواقفي، ومحرك بحث جوجل يكشف مواقفك ومواقفي. ونلتقي يوم تبلى السرائر . وأسأل الله أن يحشرني مع المقاومين لا القاعدين .
المفارقة إن بلينكن أكبر مروّج للعدوان عمل صحفياً في الفترة من عام 1999 إلى عام 2002، في صحيفة “ذا نيويورك تايمز”. مسؤولاً عن تغطية السياسة الخارجية للولايات المتحدة، بما في ذلك حرب كوسوفو وحرب العراق. ما موقفه من استشهاد 107 صحفيين في غزة ومنهم حمزة ابن زميلنا #وائل_الدحدوح أرجو من الصحفيين الذين يتمكنون من الوصول إليه توبيخه وإحراجه !
يا رب رحمتك ولطفك بالأمس أعدت نشر ما كتبه حمزة لوالده #وائل_الدحدوح وكأنه يصبّره على فراقه اليوم ! انضم حمزة لوالدته وأسرته ! أعنانك الله يا وائل على مصيبتك ! ماذا نقول لأخينا وائل الذي يلخص مأساة غزة ؟ نكرر ما قاله الشهيد حمزة ” لا تقنط من رحمة الله ” وربنا ينتقم من الصهاينة المجرمين .
كان بإمكانك الاتصال بي للاستيضاح مني وبما إنك نشرت، أستوضح منك : رجعت لحسابك من 7 أكتوبر لم أجد فيه ترحما على شهيد في غزة، ولا توثيقا تشيد فيه ببطولة ملحمة للقسام، ولا حزنا على مجزرة. مجرد نكايات طائفية مع إنك لم تقاتل أميركا ولا إيران عندما احتلتا العراق . هؤلاء يقاتلون، يخطئون ويصيبون، وأنا معهم في الحالين ، كما كنت مع المقاومة في العراق، وكما كنت مع السوريين وكل المظلومين ، الـأسبوع الماضي كنت الوحيد الذي غرد هنا عن إعدامات أكثر من 50 من شباب السنة في العراق، وأنت لم تفعل . أنا مع حزب الله في حربه على إسرائيل، وضده في سورية، أنت ضد الشيعة لأنهم شيعة وليس لمواقفهم السياسية، أنا ضد الظلم ولو كان الظالم سنيا ومع المظلوم. لا أحتاج لشهادتك في عقيدتي، ولا في مواقفي، ومحرك بحث جوجل يكشف مواقفك ومواقفي. ونلتقي يوم تبلى السرائر . وأسأل الله أن يحشرني مع المقاومين لا القاعدين .
هل تريد التعليق؟