يوم دام لجيش العدو ، الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط في وحدة شلداغ النخبوية التابعة لسلاح الجو في معارك شمالي قطاع غزة.. القناة 12: الضابط القتيل شارك في اقتحام مشفى الشفاء نعاه مراسل واينت : الرائد يتسهار هوفمان، الذي سقط اليوم في غزة، نشأ في وحدة شيلداغ كقائد سرية وأسس فريق الغارة الخاصة في الاحتياط. تولى قيادة السرية لمدة 7 سنوات. في وقت لاحق تم تعيينه قائداً لسرية المداهمة، والتي قام بترقيتها وزيادتها وإتقانها لتصبح قوة عملياتية ماهرة. في 7 أكتوبر، أبحر ونزل لمحاربة في معركة صعبة ومعقدة. وفي وقت لاحق من الحرب، قاد عمليات كبرى ضد أهداف استراتيجية لحماس، بما في ذلك مستشفى “الشفاء” ومواقع استخباراتية وورش لإنتاج الذخائر الاستراتيجية. في الجيش الإسرائيلي ٤ وحدات نخبوية فقط: سييرت ماتكال (سرية الأركان)؛ شييطت 13 (الكوماندوز البحري)؛ الوحدة 669 (التخليص والإنقاذ) ووحدة شلداغ (القوة الجوية الضاربة في الأرض). مشاركة هذه الوحدة في شمالي قطاع غزة حدث كبير، فكيف بمقتل ضابط فيها؟

هذا أهم فصيل عسكري مرتبط بإيران ، ولديه أكبر قدرات عسكرية من مسيرات وصواريخ وقوات نخبة .. رسالة تهدئة إيرانية ! الأمين العام لكتائب حزب الله العراق أبو حسين الحميداوي: نعلن تعليق العمليات العسكرية والأمنية على قوات الاحتلال، دفعا لإحراج الحكومة العراقية، وسنبقى ندافع عن أهلنا في غزة بطرق أخرى الحميداوي: إن حصل أي عمل أميركي عدائي ضد مجاهدي كتائب حزب الله، فإننا نوصيهم بالدفاع السلبي مؤقتاً

نتياهو يجسد أعلى درجات الانتهازية السياسية، بعيدا عن الأخلاق والمبادئ وحتى المصالح العليا لدولته،تعامله مع القضية الفلسطينية وغزة تحديدا تجسيد لذلك ، يهمه مصلحته الشخصية في البقاء رئيسا للوزراء بعيدا عن المحاكمة والسجن ضبطه صحفي إسرائيلي متلبسا في كذب فج “وها هو، في كتاب السيرة الذاتية لنتنياهو الذي صدر نهاية عام 2022، أي قبل عام واحد فقط من المجزرة.[7 أكتوبر ]نتنياهو حول احتلال قطاع غزة والإطاحة بحماس: “اعتقد أن التكلفة في الأرواح والموارد لا تبرر مثل هذا العمل”. وماذا يدعي نتنياهو الآن في المقابلة مع دوغلاس موراي؟ وأنه فشل في حشد دعم وطني واسع النطاق لتدمير حماس. يضيف الصحفي “تفاخر نتنياهو في مقابلة مع #דקלסגל في أبريل 2019 بأنه لا يذهب إلى حروب غير ضرورية، وأنه يحاول التوصل إلى تسوية طويلة الأمد، وأنه مستعد لدفع الثمن السياسي لعدم خوض حرب في غزة رغم ذلك. أعمال الشغب على السياج. والآن يدعي أنه هو الذي حذر، لكنه فشل في حشد دعم وطني واسع النطاق. لا توصف.”