تعقيبا على فتح حماة ورغم جرحها الراعف “فتحا لا ثأر فيه بل كله مودة ورحمة ” الفاتح أبو محمد الجولاني
موقف الشيخ خميس الخنجر والسيد مقتدى الصدر هو المعبر بدقة عن مصالح الشعب العراقي، ويرد التحية بمثلها لموقف الفاتح أبو محمد الجولاني الذي أكد على علاقات الشعبين الأخوية والاستراتيجية. وفوق المصالح ثمة مبادئ وقيم تعلي قيم الحرية وترفض الإستبداد والإجرام.
مَلكْنا فكان العَفْو منَّا سَجيَّةً
فلمَّا ملكْتُمْ سالَ بالدَّمِ أبْطَحُ
وحَلَّلْتُمُ قتلَ الأسارى وطالَما
غَدوْنا عن الأسْرى نَعفُّ ونصفَح
فحسْبُكُمُ هذا التَّفاوتُ بيْنَنا
وكلُّ إِناءٍ بالذي فيهِ يَنْضَحُ
سعد بن محمد بن سعد بن الصيفي
التوجيهات من أفخاي درعي لا أفهم مدى حقد قناتي العربية وسكاي على الثوار السوريين طيب هما ضد محور المقاومة مفروض عدو عدوي صديقي ؟ طبعا في ” تذاكي” لحفظ ماء الوجه أمام جمهورهم، فالهجوم على جبهة النصرة الإرهابية التي انحلت ! والعبقري الذي في العربية بدل من نفث سمومه مباشرة ينسبها لمخبر الأمن العسكري ” المرصد السوري” لو أفخاي درعي غيّر موقفهم سيتغيّر
هل تريد التعليق؟