تكشف واينت تفاصيل مقتل قائد في قوات النخبة في جباليا وهو ما يظهر ضراوة المقاومة على الرغم من حرب الإبادة التي لم تتوقف منذ أكثر من عام مقتل الرائد في الاحتياط إيتامار ليفين فريدمان بصاروخ مضاد للدبابات في جباليا سقوط ضابط احتياط من وحدة النخبة في جباليا: سمح الجيش الإسرائيلي بنشر أن الرائد في الاحتياط إيتامار ليفين فريدمان، 34 عاما من إيلات، قائد فرقة التابعة لتشكيل “أدوم” قتل بصاروخ مضاد للدبابات شمال قطاع غزة.ومنذ بداية الحرب، قُتل 783 جنديًا من جيش الدفاع الإسرائيلي. ويعتبر الرائد فريدمان أول مقاتل يسقط في غزة منذ تسعة أيام. في ذلك الوقت، سقط مقاتلان – الرقيب آرييل سوسنوف، الذي قُتل بشظية صاروخ وهو في طريقه للخروج من لبنان، والرقيب أول غي شبتاي، الذي توفي متأثراً بجراحه – بعد أسبوعين من إصابته في معركة في لبنان. ونظرا لعدم وجود مقاتلين من وحدات النخبة، تشارك فرق من جيش إيلات أيضا في النشاط في جباليا، ومن المتوقع أن تستمر الغارة على المدينة الواقعة شمال قطاع غزة، حيث تعمل ثلاثة ألوية تابعة للفرقة 162. لفترة طويلة لا يزال هناك عدة آلاف من الإرهابيين في المنطقة. إيتامار، الذي قُتل في جباليا، ترك وراءه زوجته ألما وطفليه – أيالا، 3 سنوات، وأوري، 6 سنوات. حصل على درجة الماجستير في الاقتصاد بالإضافة إلى شهادة التدريس في جامعة بن في إيلات جامعة غوريون، وعمل مستشارًا ماليًا للعائلات ومدرسًا للاقتصاد والرياضيات في مدرسة جولد ووتر الثانوية في إيلات. قام بتدريس دورة تطبيقات الحاسوب في قسم الإدارة في حرم جامعة إيلات، وكان من المفترض أن يقوم بتدريس نفس الدورة في الفصل الدراسي التالي
مشكلة الصهاينة العرب إنهم يعتبرون وصفهم هذا شتيمة، وهو وصف مبني على أسس علمية. في المقابل يفتخر الصهيوني الغربي بذلك ، وعلى رأسهم سيئ السيرة والذكر بايدن. أحيانا أدقق حتى لا أظلم أو أسيئ الفهم، تدخل على حسابه وقت حصول مجزرة مروعة لا تجد أدنى تعبير عن التعاطف الإنساني فضلا عن رأي سياسي يدين الصهاينة . هم شركاء الصهاينة في الجريمة تأييدا لها وإخفاء لمعالمها وتحريضا وتواطؤا والمعركة مع الصهيوني العميل ذاتها مع الأصيل .
هل تريد التعليق؟