#مشعل_النامي_متصهين_حقير لا يمثل الكويت، لا دولة ولا شعبا ولا قبائلا. ما فعله ، سياسيا، هو خيانة للأمة وللكويت وخدمة للعدو المجرم. وهدفه الفتنة والتشويش على إجماع الكويت في دعم فلسطين ، ورفاقه في ذباب الصهاينة لا يستبعد أن يأتوا بفلسطيني يطعن بشرف نساء الكويت . عديم الشرف هو من يتجرأ على شرف النساء، بمنطق القانون هذا يحاكم ويسجن ، بعرف القبائل يحكم “بقطع لسانه وحت أسنانه أو يفتديها بمال يحدد القاضي ويلزمه بأن يرفع رايات بيضاء في ثلاثة بيوت مشهور ويقول راية فلانة بيضاء.”
المهنية والموضوعية لا تعني ألا يكون لوسيلة الإعلام موقف . من حق هيئة التحرير أن تصارح الجمهور مع من تقف، وما هي المصلحة العامة في انتخاب مرشح معين، والمستشار مؤتمن وهو لا يفرض رأيا، بقدر ما يقدم مشورة مبنية على خبرة ومعرفة واطلاع وتقدير نزيه للصالح العام. هذه مهمة الإعلام جيف بيزوس يرجح ألا يسمح لمجلس تحرير صحيفة واشنطن بوست بدعم مرشح في الانتخابات الرئاسية. هذه هي المرة الأولى منذ عقود التي لن تفعل فيها الصحيفةذلك. كما منع مالكو صحيفة لوس أنجلوس تايمز هيئة التحرير من تأييد أي شخص.بنطر الإيكونوميست يعني ذلك هو أن المالكين قلقون بشأن إزعاج دونالد ترامب. إنهم يفضلون تقويض صحفييهم بدلاً من جعله عدوًا. إنهم يحسبون أن ترامب قد يصبح رئيسًا. سلوكهم لا يبشر بالخير لصحة الديمقراطية.
هل تريد التعليق؟