تحتاج القنوات التلفزيونية إلى نوع من الموازنة بين الاندلاق على مقابلة أزلام النظام ” المكوعين ” وبين الأبطال الأسطوريين الذين عانوا وضحوا وصنعوا الفتح المبين. ولا بد أخلاقيا من استتابتهم، أي أن يعتذروا للشعب السوري بصراحة عن جريمة العمل مع مجرم ( خصوصا بعد 2011) وأن تكون مهمتهم فضح المجرم والتبرؤ منه ، والاستعداد للمحاكمة العادلة .
هل تريد التعليق؟