الرأي العام العربي ناضج والواقع مأساوي فقراً وفساداً واستبداداً
بعد كل العواصف التي شهدها العالم العربي في العقد الماضي، لم تُقتلع شجرة الديمقراطية من قلوب الناس، فلا تزال الأكثرية، بنسبة 71%،
بعد كل العواصف التي شهدها العالم العربي في العقد الماضي، لم تُقتلع شجرة الديمقراطية من قلوب الناس، فلا تزال الأكثرية، بنسبة 71%،
يجتمع أطباء أردنيون في أميركا، وهم من نخبة الأجيال الأردنية المتفوّقة التي حققت نجاحا على مستوى الولايات المتحدة، سواء في الدراسة في جامعاتها
“عندما يتحدّث رجب طيب أردوغان، تستمع الليرة التركية بشكل عام، وترتجف وتسقط في الهاوية. لمرة واحدة، حدث شيء مختلف، في مواجهة أزمة
بقي أسبوعان لنتأكّد من نهاية الاستثناء التونسي، فإذا لم يجتمع مجلس النواب التونسي يكون الرئيس الشعبوي، قيس سعيّد، قد أتم انقلابه.
لم يكن ينقص الأردن بعد عام من جائحة كورونا وفاة ثمانية مرضى بسبب نقص الأوكسجين، فالبلد يعاني من معضلةٍ اقتصاديةٍ صعبة، وسط جوار منكوب، في سورية والعراق
تذكّر حقبة الكلوب هاوس في الخليج بحقبة المنتديات في سورية، عندما وصل بشار الأسد إلى الحكم. ورث الإبن عن والده أسوأ نظام ديكتاتوري طائفي دموي، وآخر موبقات
من المهم أن تستغل #الإمارات وجود الملك خوان_كارلوس في أبو ظبي وتتعلم منه كيف حوّل الإنفصاليين والإرهابيين واليسار الراديكالي إلى قوى ديموقراطية، كيف تعامل مع الجيش الذي احتل مبنى مجلس النواب؟
#ياسر_أبوهلالة يروي قصة الملك، معلّم التحول الديمواقراطي الذي علّمه حكام العرب الرشوة
تلخص أزمة نقابة المعلمين في الأردن مأزق التحديث الذي تمرّ به البلاد سياسيا وتربويا، فالديمقراطية ليست قرارات سياسية ولا قضائية، هي ثقافة تبدأ من المدارس والبيوت، ولا تنتهي بالجامعات والإعلام، توثَّق بنصوصٍ دستورية وقانونية، تُجسَّد بممارساتٍ نزيهةٍ من السلطات كافة، تنفيذية وتشريعية وقضائية.
لم تنته المحاولة الإنقلابية الفاشلة التي أحبطها الشعب التركي الشجاع (يوليو/ تموز 2016)، وزعيمه العظيم رجب طيب أردوغان. إنها تتواصل بأشكالٍ أكثر ذكاء،
لا نحتاج تحقيقا دوليا للتأكد من أنّ أول رئيس منتخب في تاريخ مصر تعرّض لعملية اغتيال بشعة، فالتحذيرات من اغتياله لم تتوقف، سواء منه شخصيا في المحكمة أم من أسرته وأنصاره،