إكس

#عامان_من_الطوفان

#عامان_من_الطوفان تبث كتائب القسام : ضمن سلسلة عمليات “عصا موسى”إيقاع آليات العدو في حقل عبوات معد مسبقًا شرق مفترق الصفطاوي غرب معسكر جباليا شمال القطاع

يجمع ترمب النقيضين أوردوغان ونتنياهو ، ويراهن على تركيا وإسرائيل في نفس الوقت . في ولايته الأولى لم يكن الجمع صعبا عليه، اليوم تشكل #سوريا اختبارا صعبا له ، حتى الآن يميل لكفة أوردوغان ، هل يواصل أم يقلب؟ ترمب نفسه لا يعرف ! دونالد ترمب يغرد : أنا سعيد باستضافة الرئيس رجب طيب أردوغان، رئيس تركيا، في البيت الأبيض في الخامس والعشرين من سبتمبر. نحن نعمل على العديد من الصفقات التجارية والعسكرية مع الرئيس، بما في ذلك شراء واسع النطاق لطائرات بوينغ، وصفقة كبرى لطائرات F-16، ومواصلة المحادثات بشأن الـ F-35، والتي نتوقع أن تُختتم بشكل إيجابي. لقد كانت علاقتي بالرئيس أردوغان دائماً جيدة جداً. وأتطلع لرؤيته في الخامس والعشرين! المراسل العسكري لإذاعة الجيش الإسرائيلية يعلق على الخبر وفي نفس الليلة التي أعلن فيها ترامب عن محادثات لبيع طائرات F-35 لتركيا، أفادت صحيفة وول ستريت جورنال أن إدارة ترامب تدفع باتجاه صفقة أسلحة بقيمة 6 مليارات شيكل لإسرائيل – تشمل مضاعفة أسطول مروحيات الهليكوبتر القتالية أباتشي للجيش الإسرائيلي، إلى جانب مركبات مدرعة لقوات المشاة. ليس من المستبعد أن يكون هناك علاقة بين الأمرين. نذكر نشرنا في إذاعة الجيش من مايو الماضي – أعرب رئيس الوزراء نتنياهو في جلسة مغلقة عن قلقه من احتمال بيع طائرات F-35 من الولايات المتحدة إلى تركيا – في وقت العلاقات بين إسرائيل وتركيا في أدنى مستوياتها، وتحاول تركيا التمركز عسكريًا في الأراضي السورية على حدودنا الشمالية الشرقية وول ستريت جورنال: الإدارة الأمريكية تسعى للموافقة على صفقة بقيمة 1.9 مليار دولار لتوريد 3250 مركبة هجومية للجيش الإسرائيلي واشنطن تعتزم بيع أسلحة جديدة لإسرائيل بقيمة 6 مليارات دولار.

بين جيش عقائدي هذا نشيده، وسياسة برغماتية تسير سوريا هل تظل البوصلة الأمة أم تتوه وتصغر بحجم سلطة والسلطة تصبح فردا ؟ الأمل أن تنجح الموازنة بين أفق الأمة وضيق الواقع ! مَا وَهَنَّا مَا وَهَنَّا … نَحْنُ أَحْفَادُ الْمُثَنَّى فِي طَرِيقِ الْمَجْدِ سِرْنَا … اِسْأَلُوا التَّارِيخَ عَنَّا مَجْدُنَا ذَاتُ السَّلَاسِلْ … عِزُّنَا أَسْوَارُ تُسْتَرْ وَاسْأَلُوا قَصْرَ الْمَدَائِنْ … إِذْ بِهِ الْقَعْقَاعُ كَبَّرْ لَا نُبَالِي لَوْ أَرَدْنَا … خَلْعَ هَامَاتِ الْجِبَالِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ سِرْنَا … عَبْرَ سَاحَاتِ الْقِتَالِ أَيُّهَا التَّارِيخُ عُدْنَا … قَدْ رَجَعْنَا مِنْ جَدِيدِ بِالدِّمَاءِ قَدْ كَتَبْنَا … صَفْحَةَ الْمَجْدِ التَّلِيدِ اِسْأَلُوا جُنْدَ الصَّلِيبِ … اِسْأَلُوا جُنْدَ التَّتَارِ هَلْ يَئِسْنَا مِنْ قِتَالٍ … أَوْ كُسِرْنَا مِنْ حِصَارِ وَاذْكُرُوا فَتْحًا بِمَكَّةْ … بَعْدَ صَبْرٍ وَانْتِظَارِ طَارِقٌ فِي وَادِي لَكَّةْ … خَاضَ أَمْوَاجَ الْبِحَارِ اِسْأَلُوا ذَاتَ الصَّوَارِي … اِسْأَلُوا عَنَّا الصَّحَارِي نَحْنُ طُلَّابُ الْمَعَالِي … نَحْنُ رُهْبَانُ اللَّيَالِي مَا وَهَنَّا مَا وَهَنَّا … نَحْنُ أَحْفَادُ الْمُثَنَّى

تم السماح بنشر اسمي القتيلين في عملية جسر الملك حسين ضابط وجندي – ملازم أول (احتياط) يتسحاق هروش، (Yitzhak Harosh)، عمره 68 عامًا، من القدس، ضابط في وحدة الاحتياط 309 للإدارة المدنية، قتل في الهجوم عند معبر اللنبي على الحدود مع الأردن. – رقيب أورن هيرشكو (Oran Hershko)، عمره 20 عامًا، من تل موند، مسؤول اتصال مع القوات الأجنبية، لواء تابل، قتل في الهجوم عند معبر اللنبي على الحدود مع الأردن.

نعى سكان مستوطنة جبل بركة المجرم المقاتل إيتان أفنر بن يتسحاق الذي قتل اليوم نتيجة انفجار عبوة ناسفة في غزة، حسبما أعلنت مجلس إقليمي شومرون. إيتان، مقاتل في وحدة أغوز، قتل عن عمر يناهز 22 عامًا – بعد حوالي ثلاثة أشهر من زواجه. في جهنم متسع للقتلة

السلاح المستخدم في العملية بحسب الإعلام الإسرائيلي  إطلاق نار في معبر الملك حسين على الحدود مع الأردن. مقتل اسرائيليين واستشهاد المنفذ مقتل إسرائيليين في عملية إطلاق نار قرب معبر الملك حسين على الحدود مع الأردن وهيئة البث الإسرائيلية تدّعي أن المنفذ “جندي في الجيش الأردني” قبل عام بالضبط، في سبتمبر 2024،قتل ماهر الجازي 3 من موظفي المعبر الإسرائيليين قبل استشهاده. نجمة داوود الحمراء: قتل رجلان يبلغان من العمر حوالي 20 و60 عامًا المراسل العسكري لإذاعة الجيش الإسرائيلية تحقيق أولي في الهجوم: 1. عبر المهاجم الجانب الأردني من معبر الكرامة وهو يقود شاحنة المساعدات الإنسانية. هذه شاحنة من المفترض أن تدخل إلى قطاع غزة – كما تدخل عشرات الشاحنات يوميًا عبر المعبر. 2. فور دخول المهاجم الجانب الإسرائيلي من المعبر، إلى محطة التفتيش – بدأ بتنفيذ الهجوم. أطلق النار على الأشخاص في المكان قبل أن تصل شاحنته إلى منطقة التفتيش – أي قبل أن يتمكن الجانب الإسرائيلي من فحصه. 3. نزل المهاجم من الشاحنة، وبدأ بإطلاق النار على الأشخاص في المكان، ثم طعنهم وأصابهم بجروح خطيرة. فقط بعد ذلك، وصل حارس معبر الكرامة وتمكن من تحييد المهاجم.

المراسل العسكري لإذاعة الجيش الإسرائيلية تحقيق أولي في الهجوم: 1. عبر المهاجم الجانب الأردني من معبر الكرامة وهو يقود شاحنة المساعدات الإنسانية. هذه شاحنة من المفترض أن تدخل إلى قطاع غزة – كما تدخل عشرات الشاحنات يوميًا عبر المعبر. 2. فور دخول المهاجم الجانب الإسرائيلي من المعبر، إلى محطة التفتيش – بدأ بتنفيذ الهجوم. أطلق النار على الأشخاص في المكان قبل أن تصل شاحنته إلى منطقة التفتيش – أي قبل أن يتمكن الجانب الإسرائيلي من فحصه. 3. نزل المهاجم من الشاحنة، وبدأ بإطلاق النار على الأشخاص في المكان، ثم طعنهم وأصابهم بجروح خطيرة. فقط بعد ذلك، وصل حارس معبر الكرامة وتمكن من تحييد المهاجم. مسؤول أمني إسرائيلي لهيئة البث : من المستبعد أن يكون المهاجم جنديًا أردنيًا

مقتل إسرائيليين في عملية إطلاق نار قرب معبر الملك حسين على الحدود مع الأردن واستشهاد المنفذ ، وهيئة البث الإسرائيلية تدّعي أن المنفذ “جندي في الجيش الأردني” قبل عام، في سبتمبر 2024،استشهد ماهر الجازي بعد قتل 3 من موظفي المعبر الإسرائيليين. نجمة داوود الحمراء: قتل رجلان يبلغان من العمر حوالي 20 و60 عامًا

المراسل العسكري إلذاعة الجيش الإسرائيلية يكشف “بهذه الطريقة تضمن حماس أنه حتى بعد أشهر، حين ينهي الجيش احتلال مدينة غزة، سيبقى لديها آلاف المقاتلين الجاهزين والمدرّبين في مناطق لا تشهد قتالاً. عملياً، “المعقل الأخير” يتنقّل طوال الحرب من مكان إلى آخر. بعد غزة – سيكون “المعقل الأخير” القادم مخيمات الوسط أو منطقة المواسي… ويضيف ” المقاتلون نادراً ما يتجولون في العراء وهم مسلحون؛ بل يتحصّنون، وكثيرون منهم تحت الأرض، في انتظار وصول قوات الجيش..” يعني بعد عامين من الطوفان ، وتدمير المدينة واحتلالها وقتل أكثر من 100 ألف ، يبقى آلاف المقاتلين ! إذن هدف العملية الواضح هو قتل أكبر قدر من الفلسطينيين وتدمير ما تبقى من بيئة حضرية ومنع مقومات البقاء البشري ! نص التقرير : صورة الوضع لعمليات الجيش الإسرائيلي في مدينة غزة – اليوم الثالث لعملية «مركبات جدعون 2»: 1.الألوية المهاجمة: اللواءان 162 و98 اللذان يهاجمان غزة من اتجاهين مختلفين يواصلان التقدم ببطء. قادة في الجيش يسمّون ذلك “مرحلة الجسّ” – حيث يتقدم الجيش تدريجياً، من دون اندفاع شامل إلى الداخل. مقاتلو حماس الذين بقوا في غزة يتراجعون إلى داخل المدينة، يتحصّنون في قلبها، ولا يشتبكون بعد مباشرة مع القوات. في هذه المرحلة تتم دراسة مسارات الحركة والتخطيط للخطوات القادمة. 2.تأثير إجلاء السكان: صباح اليوم نشرنا أن حجم المناورة البرية يتأثر بشكل واضح بوتيرة إخلاء السكان. الجيش أجّل بعدة أيام دخول اللواء 36 إلى غزة بسبب بطء الإخلاء. كان من المفترض أن يدخل هذا اللواء مع اللواءين الأولين، لكن بسبب بطء إخلاء المدنيين تقرّر تأجيل دخوله. في الوقت الحالي تسارعت وتيرة الإخلاء، ومن المتوقع أن ينضم اللواء 36 في الأيام القريبة. 3.انتقادات لبطء الإخلاء: يمكن تسريع وتيرة الإخلاء، وقد وجّهت جهات أمنية انتقادات لقيادة المنطقة الجنوبية، لأنها فتحت مسار إخلاء واحد فقط – طريق الساحل (رشيد) – ما أدى إلى ازدحامات ضخمة منعت إخلاء أسرع. وفقط عندما اتضح أن الإخلاء يسير ببطء تقرر فتح مسار إضافي أمس. 4.تقديرات الجيش بشأن مقاتلي حماس: الجيش يقدّر أن غالبية مقاتلي لواء مدينة غزة التابعة لحماس – نحو ثلثيهم – فرّوا جنوباً وانتقلوا هم أيضاً إلى المناطق الإنسانية في جنوب القطاع. هذا ليس مفاجئاً: فحماس بشكل منهجي تحرص على الحفاظ على قوتها العسكرية، وتهرّب مقاتلين من منطقة إلى أخرى وفقاً لمناطق المناورة الإسرائيلية. بهذه الطريقة تضمن حماس أنه حتى بعد أشهر، حين ينهي الجيش احتلال مدينة غزة، سيبقى لديها آلاف المقاتلين الجاهزين والمدرّبين في مناطق لا تشهد قتالاً. عملياً، “المعقل الأخير” يتنقّل طوال الحرب من مكان إلى آخر. بعد غزة – سيكون “المعقل الأخير” القادم مخيمات الوسط أو منطقة المواسي… 5.الخسائر البشرية: في الأيام الأخيرة، منذ بدء عملية «مركبات جدعون 2»، قتل الجيش الإسرائيلي نحو 200 مقاتل. وتيرة التصفيات: حوالي 15–20 مقاتلاً يومياً. التركيز الأساسي على القادة – قادة الخلايا، قادة السرايا والكتائب – وليس على العناصر الميدانية الصغرى. الغالبية العظمى تتم تصفيتهم استناداً إلى معلومات استخبارية دقيقة وتوجيهات موجهة، وليس نتيجة رصدهم مسلحين في الميدان. المقاتلون نادراً ما يتجولون في العراء وهم مسلحون؛ بل يتحصّنون، وكثيرون منهم تحت الأرض، في انتظار وصول قوات الجيش.

لا يعتبر الطغاة ، كما قال الإمام الغزالي ان من الناس من مات نصفه لا يعتبر النصف الآخر والعزاء إن الظالم والمظلوم جميعا يموتون ، وشتان بين قبر منارة تهدي الأحياء وقبر يتقزز من الجيفة التي حواها ! حفظ الله الدكتور محمد البلتاجي وأقر عينه برؤية معذبيه وقتلة ابنته وراء قضبان العدالة ، وأرانا فيهم عجائب انتقامه

في ذكرى تفجيرات البيجر “ما زاغ البصر وما طغى ” قاتل لا يتورّع عن ارتكاب أبشع الجرائم جريمة حرب واضحة المعالم تفجيرات عمياء تضرب المدني والعسكري والصغير والكبير في مناطق مدنية آهلة، يحتفى بها بالإعلام الغربي عملية لجيمس بوند (أشهر برنامج تلفزيوني أميركي 60 دقيقة احتفى بالقتلة ) ثمة طفل فقد أطرافه أو نظره ثمة أم شاهدت أشلاء ابنها ثمة شاب نذر نفسه لقتال عدو بشع ثمة خونة باعوا دماء أهلهم مقابل حسناء إيطالية أو مال ثمة حزب ارتكب جرائم بحق السوريين ثمة منظومة إقليمية طائفية قاتلة من إيران والعراق وسوريا ولبنان .. ارتكبت بحق الأبرياء ذات الجرائم التي ارتكبها العدو الصهيوني ! أن تقف مع حزب الله في حربه مع العدو الظاهر ، ومع الأبرياء غير المحاربين من أي فريق لا يعني أن تقف معه في جرائمه، ثمة خيط أبيض واضح وأسود أكثر وضوحا . ضد العدو الصهيوني دائما وقفت ضد شماتة بعض أنصار الحزب بقصف إسرائيل الجيش العربي السوري بعد 8 ديسمبر ، تماما كما وقفت ضد شماتة بعض أنصار الثورة السورية بتفجيرات البيجر . واليوم مفروض أن يراجع الجميع أخطاءه ؛ أولهم الحزب، تورطه بدماء السوريين كان بوابة الهزيمة والاختراق الواسع ، ومن توهم بإن إسرائيل ليست عدوا رأى كيف شنت على سوريا أكثر من 1000 غارة بعد انتصار الثورة و 400 توغل واحتلال ! المهم أن نتعلّم ونتواضع ونراجع لا ان نكابر ونصر على الخطأ .

في رواية 1984 لجورج أورويل : “ليست الدكتاتورية وسيلةً لحماية الثورة، بل الثورة هي الوسيلة لإقامة الدكتاتورية.”

هل تريد التعليق؟