الرئيسية » المدونة » تغريد

تغريد

لا حل لكارثة النادي الفيصلي والوحدات في #الأردن والتي شغلت منصات التواصل إلا بحل الناديين اللذين يشكلان قنبلة موقوتة برسم الانفجار بأي لحظة. لا مستوى رياضي نأسف عليه، مجرد واجهتين تعكسان أسوأ ما في مجتمعنا من نزعات عنصرية بغيضة تنذر بانقسامات لا تحمد عقباها. #حل_الفيصلي_والوحدات هو الحل

ـــ

الصين تهدم مسجدا، بحسب الواشنطن بوست، خبر لا يحتج عليه أحد.

ماذا يدرس عبدالخالق عبدالله طلابه ؟ ما هي الديموقراطية ؟ هل هي الإجماع ؟ طيب بايدن نصف الشعب ضده وكل رئيس أميركي كذلك، وفي النظام الأميركي ( المجمع الانتخابي ) يفوز أحيانا من حصل أصواتا أقل على مستوى أميركا. كراهية الإسلاميين والكراهية عموما تعطّل العقل.على كل ربما لديه نظرية جديدة تضاهي نظرية القذافي الثالثة !

لعل ضحايا الثورة المضادة من السوريين والمصريين واليمنيين والتونسيين .. كانوا الأكثر فرحا بفوز أوردوغان. لقد آمنهم واحتضنهم ومنحهم الملاذ والجنسية في الوقت الذي بنت المعارضة خطابها على التحريض عليهم والوعيد لهم بالترحيل. وقف ضمن قدراته مع الربيع العربي ومع فلسطين ولم يخذلهم ولم يخذلوه #الانتخابات_التركية

إنه التاريخ 29/5 الفتح الثاني للقسطنطينية. هكذا دخل الانتخابات على أرضية تاريخ صلب، بدءا من الفاتح الأول الصحابي أبو أيوب الأنصاري إلى محمد الفاتح. يرى الترك أحفاد الصحابة والفاتحين الذين يطرقون أبواب المستقبل باقتدار. لا مستقبل لمن لا تاريخ له. قالوا ” إنه الاقتصاد يا غبي” ونقول” إنه التاريخ يا غبي”.

ميرال تبارك لأوردوغان أول انشقاق في صفوف المعارضة، واضح أنها تمد يدها له في كلمتها ام تذكر كلمة الطاولة السداسية #الانتخابات_التركية_2023

ممكن الدكتور عبدالخالق عبدالله يقدم نظرية جديدة في الديموقراطية والانتخابات، وممكن يفيده بها الدكتور بشار الأسد عن النسب المقبولة للفوز، بما إنه نسبة الأكثرية، وأكثرية 50+1 لم تعد صالحةً. #الانتخابات_التركية2023

يهمني كثيرا معرفة رأي الدكتور بشار الأسد بنتائج #الانتخابات_التركية وأثرها على التمدد العثماني والفكر الإخواني المنحرف. ولا أعلم إذا كان سيادته سيزور اسطنبول للتهنئة ومتابعة أوضاع أبناء شعبه من اللاجئين السوريين .

من التشكيك بفوز أوردوغان إلى تشويه الفوز في #الانتخابات_التركية .فقد قلجدار أوغلو صوابه، يتخبط من المزاودة على أوردرغان في الدين والهوية إلى المزاودة على أوغان في عنصريته تجاه العرب و السوريين.ويكفي رفع علم المثلية من أنصاره لوصفه بالليبرالي الذي سيلحق تركيا بأوروبا. أنصاره ومن حالفهم في الإعلام الغربي استسلموا وانتقلوا من مرحلة التشكيك بفوز أوردوغان إلى تشويه الفوز داخلياباعتباره نصرا للاجئين والمجنسين وللتراجع الاقتصادي والفساد والاستبداد. وخارجيا اعتباره فوزا للرجعية والاسلاميين والمتشددين والسلطوية وجماعة بوتين وأعداء السلام والتقدم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *