موقف الغرب من العرب والفلسطينيين عنصري بغيض، فالكنائس من الطوائف كافة لها نفوذ كبير، ومن المفروض أن تتحرك لحماية كنائسها ورعاياها الدينيين في مهد المسيحية، مفروض أن يصل هذا الخبر لكل قادة الكنائس ويطلب منهم اتخاذ موقف بصدده بحسب صحيفة “معاريف”: نفذ اليهود 40 اعتداء على المسيحيين في القدس خلال الشهرين الأخيرين فقط. حسب الصحيفة الاعتداءات شملت اعتداء على القساوسة واقتحام الكنائس وتخريب المقابر المسيحية. الاعتداءات على المسيحيين انتقلت إلى حيفا.
الحمد ليس كلمة تُقال، حال تعيشها من فتح عينك إلى إغفائها ، تدرك أن ما أنت عليه هو بفضل آخرين أنفقوا عليك حبهم وعلمهم ودعمهم وجهدهم، الجاحد نرجسي يدعي إنه صنيع وحده، ويشعر بالانتقاص إن نسب الفضل لأهله، ومن أسوأ أشكال الجحود والنكران، مع الناس ومع الله هي ادعاء الحمد وممارسة الجحود. والأسوأ ” ٱلَّذِينَ يَفۡرَحُونَ بِمَآ أَتَواْ وَّيُحِبُّونَ أَن يُحۡمَدُواْ بِمَا لَمۡ يَفۡعَلُواْ فَلَا تَحۡسَبَنَّهُم بِمَفَازَةٖ مِّنَ العذاب ” آل عمران [188-188]