تغريد
معاريف: خطة لإقامة مدينة خيام قرب إيلات على البحر الأحمر لاستيعاب سكان غلاف غزة. ستستوعب ستين الف اسرائيلي نزحوا من بلدات غلاف غزة.
هذا أول مخيم نازحين لليهود منذ بداية الصراع العربي الصهيوني !#طوفان_الأقصى#طوفان_الاقصي ما يحدث كتابة جديدة للتاريخ، وتصحيح للمفاهيم، وخروج على النص، وكأننا في حلم لا واقع ! سيارات القسام تجول في المستوطنات ! المستوطنات عدوان غاشم دائم، والاعتداء على القدس والأقصى والمقدسات لا يتوقف، الهوان العربي لا يجوز تحويله إلى عقيدة وواقع لا فكاك منه. هاهم يتحدو
استقالة رئيس قمة الويب بناء على تغريدة يعبر فيها عن موقف أخلاقيي يكشف عن هيمنة صهيونية غير مسبوقة، وإرهاب فكري بقدر ما يظهرتحدياً غير مسبوق لها. خسر موقعا مهما لكنه كسب مكانة أكثر أهمية . في تغريدته قال : “جرائم الحرب هي جرائم حرب حتى عندما يرتكبها الحلفاء” شكرا بادي، وكما تحررت بلدك إيرلندا ستتحرر فلسطين يوما ما، ومن قيل عنهم إرهابيين سيكرمون مناضلين .
ن أعتى قوة بأبسط سلاح وأقوى إيمان وأصلب إرادة. من رجال باعوا لله أنفسهم، من قائدهم الضيف إلى أصغر مقاتل. لم يذهبوا لنزهة، ذهبوا وقد ودعوا أحباءهم الوداع الأخير دون أن يخبروهم عن الوجهة، لك أن تتخيل كم أم وزوجة وابن وبنت يتابعون أبناءهم وإخوانهم وآباءهم، مثلنا على الشاشات ! كن معهم يا الله، فما لهم غيرك
عندما يتعدى الاحتجاج الشارع إلى قلب وزارة الخارجية الأميركية فأننا أمام تطوّر لافت؛ لن يحدث انقلاب في السياسة بقدر ما هو تصدع يتسع، وهو يعتمد على استمرار وتيرة الضغط في الشارع والفضاء الرقمي. لا تتردد في الكتابة والتعليق والمشاركة والتفاعل. فهذا يصل لكبار الموظفين والقادة . أخبر بلينكن موظفيه في مذكرة داخلية كشفت عنها بوليتيكو “أنه يعلم أن الكثيرين اهتزوا مهنيا وشخصيا بسبب الحرب بين إسرائيل وحماس – وهي رسالة بعث بها وسط استياء بعض الموظفين المسلمين والعرب بشأن كيفية تعامل الولايات المتحدة مع الأزمة” وأثار ذلك غضب العديد من موظفي وزارة الخارجية “الذين شعروا بالقلق من أنها أعطت إسرائيل الضوء الأخضر لاتخاذ إجراءات من شأنها معاقبة المدنيين الفلسطينيين العاديين بشكل غير عادل في قطاع غزة، حيث تتمركز حماس. وبسبب الحصار الإسرائيلي، هناك نقص في إمدادات المياه والكهرباء والوقود الآن في المنطقة. لقد أثار نهج إدارة بايدن استياء الموظفين المسلمين والعرب بشكل خاص – ولكن ليس هم فقط – الذين شعروا أن اللغة لم تكن دقيقة وصمّت عن الاهتمامات الفلسطينية القديمة. ويشعر البعض بالقلق من أن يؤدي ذلك أيضًا إلى نتائج سياسية سيئة ومزيد من العنف طويل الأمد في الشرق الأوسط. “
يعيش على ابتزازنا بأن من بعده أسوأ منه، هل تريدون دحلان أم حسين الشيخ أم ماجد فرج ؟ والواقع هم نفس الخلية اختلاف في الأجيال فقط. لم يكن محمود عباس يوما مع المقاومة،حتى في أوجها أيام حركة فتح ، واعتبر إنجازه التاريخي توقيع اتفاق أوسلو، وهو عندما يطعن المقاومة في ظهرها في أحلك الظروف ويتآمر عليها ينسجم مع تاريخه عندما وصف عملياتها ب ” القذرة” هذا الشخص لا يضحي أبدًا، وينعم هو وأولاده واحفاده بحياة مترفة، ويقضي وقتا طويلا في بيته مع أسرته، ويداوم في المقاطعة باجتهاد موظف حكومي ينتظر التقاعد. وهو يستطيع فعلا أن يتقاعد بكرامة ويريح الشعب الفلسطيني ويمضي شيخوخة صالحة في قصره في عبدون قريبا من السفارة الأميركية في عمان. ويشتري لبلينكن قصرا مجاورا كما داعبه ، فيريح ويستريح، لكنه مُصر على كتابة فصول أكثر سوادا في سيرته.لو كان يملك قوة لقاتل حماس، لكنه لا يملك غير طعنها في كل لقاء مع مسؤول غربي ” سلقوكم بألسنة حداد ” #طوفان_الأقصى