تغريد
ما يسمى بالسلطة ” الوطنية” الفلسطينية أسوأ أشكال الاحتلال، قوة مستعربين تنفذ ما تكّلف به من ضابطها بأبخس الأثمان. فوق ذلك تمارس دورا سياسيا أسوأ وهو خداع العالم إن ثمة ” دولة” فلسطينية ومؤسسات وأن المقاومة عبثية وغير واقعية .
العلاقة التبعية مع الاحتلال مكشوفة وبلا أقنعة ، بحسب القناة 12 العبرية اتصل رئيس الشاباك رونين بار بوزير المالية بتسلئيل سموتريتش وطلب منه تنفيذ قرار الكابينيت بتحويل عائدات الضرائب للسلطة الفلسطينية، وأن نصف هذه الأموال، يستخدمها تذهب لدفع رواتب موظفي السلطة وأجهزتها الأمنية، حتى يتمكنوا من الحفاظ على استقرار نسبي في الضفة الغربية، وتأخير تحويل الأموال قد يؤدي لتفاقم الوضع الأمني.و بعد المكالمة، وقع الوزير سموتريتش قرار تحويل عائدات الضرائب، ولكن بعد خصم الحصة التي تقول إسرائيل إن السلطة تحولها لقطاع غزة.
ما حققته حماس من إنجاز عسكري يفوق قدرات الدول ، أن تقتل ضابط دروع يعني أنك تمكنت من تدمير ميركافا، وهذا بسلاح مضاد دروع من تصنيع محلي ( قاذف الياسين ) . وهذا في ظل حصار مطبق جوا وبحرا وبرا .
بحسب ما سمح إذن النشر: الرائد (إذن النشر: الرائد (احتياط) يعقوب أوزاري، 28 عاماً من كفار شماي، مقاتل مدرع في الكتيبة 52، اللواء 401، سقط في معركة شمال قطاع غزة. قتل بصاروخ مضاد للدبابات خلال إحدى المعارك. بالإضافة إلى ذلك، أصيب مقاتل من الكتيبة 13، لواء جولاني، ومقاتل من الكتيبة 601، اللواء 401، ومقاتل من الكتيبة 890، لواء المظليين، بجروح خطيرة الليلة الماضية (الثلاثاء) خلال القتال في شمال قطاع غزة.
الموتُ فلسطينيُّ الجنسيةِ والهويةِ والمصيرِ الآن. لا يموتُ غيرنا في اختباراتِ عمق التدميرِ للقنابل الأميركية. لا يرقصُ موظفو شركة “لوكهيد مارتن” إلا على أشلائنا، فقد نجحت قنبلتهم في إخلاء غرفةِ العنايةِ المركزة من سكانها. لا تنمحي عائلاتٌ بأكملها من السجل المدني. لا تُعلنُ المستشفياتُ أهدافاً عسكريةً سوى في 365 كم مربع من هذا العالم، وهو عالمٌ وقحٌ جداً، وسافلٌ جداً،وعنصريٌّ جداً، بغربهِ، وشرقهِ. ما مِنْ بلادٍ تحوّلت إلى “مقبرةِ أطفال”. ما مِنْ مكانٍ في العالم “الحرّ الديمقراطي المتحضّر” تُبحثُ فيه الطائراتُ عن رائحةِ عجين في مخبز، لتحيلها أجساداً محترقة. ما مِنْ مكانٍ يُصلي فيه إنسانٌ في مسجد وكنيسة، ويتوقع قذيفةً أميركيةً وقّعَ عليها جو بايدن، وهو يحاولُ تذكُّر غزة على أيِّ بحر، وكم تبعدُ عن “ديلاوير”..!. الفلسطينيُّ لا ينسى. 10328 آخرُ إحصائية لضحايا هتلر في غزة، والأرقامُ تصعدُ في بورصةِ نيويورك وتهبطُ مع الجثث والصواريخ. الكيباهُ على رأسِ إشكنازيّ تقترحُ قنبلةً نووية. الكيباهُ على رأسِ عربيٍّ تقترحُ سلاماً رومانسياً لسكان تل أبيب، ومزيداً من القنابل على جباليا. الفلسطينيُّ لا ينسى كلَّ هذا الموت تحت الكاميرات، والصواريخ، وركام الاسمنت والحديد. يصعدُ اليومَ إلى ظهرِ دبابةٍ، ويفيضُ غداً مثلَ طوفان، يتلوه طوفان، وتحته تميدُ الجبالُ والهزائمُ والأكاذيب..!
طهران في حرب غزة تدافع عن نفسها ، من يطالب بضربها وضرب حزب الله نفتالي وهو معارض” معتدل” وفي مقابلة علنية.
رئيس الوزراء الأسبق نفتالي بينيت في مقابلة مع قناة فوكس نيوز: “إيران رأس الأخطبوط الذي ذراعيه حماس وحزب الله. كما نحتاج لضرب طهران في النهاية”
إذا لم تدخل إيران الحرب اليوم وإسرائيل في أضعف حالتها ستضطر لخوضها وهي في أقوى حالاتها.
يديعوت أحرونوت: في إسرائيل، يسود تفاؤل حذر بشأن التقدم نحو التوصل إلى صفقة واسعة لإطلاق سراح الأسرى، بعد التدخل الشخصي من رئيس الـ CIA، ويليام بيرنز، الذي أرسله الرئيس الأميركي جو بايدن لإجراء محادثات مع إسرائيل وقطر – والتقى بيرنز بشكل منفصل مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورئيس الموساد ديدي بارنياع ووزير الدفاع يوآف غالانت، ومن البلاد واصل رحلته إلى قطر – وطلب الأميركيون إبقاء محادثاته سرية
يديعوت أحرونوت: في واشنطن، يواصلون زيادة الضغوط للموافقة على وقف إطلاق نار من أجل زيادة فرص التوصل لاتفاق إطلاق أسرى – تم نقل رسائل بالخصوص إلى إسرائيل عبر عدة قنوات – سواء من البيت الأبيض أو من وزارة الخارجية أو من رئيس الـ CIA – قال مسؤولون كبار في إسرائيل: “إذا ثبت لنا أن هناك اتفاق للإفراج عن الأسرى، سنوافق على هدنة كي يتم إطلاق سراحهم”
بحسب موقع اكسيوس قال مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون إن الرئيس بايدن حث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مكالمته الهاتفية يوم الاثنين على الموافقة على وقف القتال لمدة ثلاثة أيام للسماح بإحراز تقدم في إطلاق سراح بعض الرهائن الذين تحتجزهم حماس في غزة .
وفقا للاقتراح الذي تتم مناقشته بين الولايات المتحدة وإسرائيل وقطر، ستقوم حماس بإطلاق سراح 10-15 رهينة واستخدام فترة التوقف لمدة ثلاثة أيام للتحقق من هويات جميع الرهائن وتقديم قائمة بأسماء الرهائن.
قال المسؤولان الأمريكي والإسرائيلي إن نتنياهو أبلغ بايدن بأنه لا يثق في نوايا حماس ولا يعتقد أنها مستعدة للموافقة على صفقة بشأن الرهائن.وأضاف المسؤولون أن إسرائيل قد تفقد الدعم الدولي الحالي الذي تتمتع به للعملية إذا توقف القتال لمدة ثلاثة أيام.
كم “عنصرا محوريا” في حماس قتلت إسرائيل من بين أكثر من عشرة آلاف شهيد؟ -سي بي إس نيوز الأميركية تتحدث عن ٦٠! -مجزرة متواصلة وفي المحصلة ٦٠؟ وفشل في الوصول إلى قيادات الصف الأول؟
حتى تصل دولة الاحتلال والعدوان والفصل العنصري لأهدافها بقتل القادة المحوريين فأنها فعلا تحتاج لإبادة غزة بالكامل . وقف القتل أولى من ادخال المساعدات إلا إذا كانت أكفانا !