تغريد
يرسم تقرير WSJ صورة متفائلة للوضع العسكري لحماس بعد كل هذا الجحيم الذي صًُبّ على غزة الذي دمّر نصف المدينة وقتل أكثر من 10 آلاف جلهم أطفال. بالنتيجة “وقال بعض المسؤولين الإسرائيليين إنه على الرغم من المعارك المكثفة حتى الآن، فإن قادة حماس ربما يحافظون على جوهر قواتهم” وقال قائد الدبابة الإسرائيلية، الذي لا يمكن الكشف عن هويته بموجب القواعد التي وضعها الجيش الإسرائيلي، إن فصيلته تعرضت لهجوم بقنابل مخبأة وصواريخ مضادة للدبابات وقذائف آر بي جي ونيران القناصة وطائرات بدون طيار من قبل قوات حماس المتحصنة في المباني المدنية، بما في ذلك المدارس. وقال إنهم دخلوا في وقت ما مدرسة حيث عثروا على نموذج لدبابة ميركافا إسرائيلية تستخدمها قوات حماس للتدريب. وأصيب في يده بقذيفة آر بي جي بينما كانت دبابته تناور باتجاه مجموعة من الجنود الذين وقعوا تحت نيران قناصة كثيفة وتنقل تقييما أميركيا “مجتمع الاستخبارات الأمريكي يشكك في قدرة إسرائيل على تحقيق هدفها العسكري المعلن المتمثل في القضاء على الجماعة التي تصنفها الولايات المتحدة إرهابية. وأضاف المصدر أنه في حين أن الحملة يمكن أن تلحق الضرر بحماس وبنيتها التحتية، إلا أنها لا تستطيع القضاء على أيديولوجيتها وقال مسؤول في الكونجرس: «أعتقد أن الهدف الأكثر واقعية هو شراء الأمن لسنوات، ولكن ليس إلى الأبد». للفتنانت كولونيل جوناثان كونريكوس، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: “ربما يكونون متحصنين، ويرسلون قوات لضرب المركبات المدرعة ثم ينسحبون ويعودون تحت الأرض للاختباء، مستخدمين تكتيكات المماطلة”. وقال زوهار بالتي، المسؤول الكبير السابق في وزارة الدفاع الإسرائيلية والذي يعمل الآن زميلاً في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، وهو مركز أبحاث: “إنها مجرد البداية”. وأضاف: “لقد بدأنا بالضغط عليهم بشكل كبير جدًا، لكن لا يزال لديهم الكثير من القدرات”، في إشارة إلى حماس. ويقول الضباط الإسرائيليون إنهم لا يخططون للقتال داخل الأنفاق لأن الممرات من المحتمل أن تكون مفخخة. وبدلاً من ذلك، تقوم القوات الإسرائيلية بهدم الأنفاق عندما تجدها. لكن في الأيام الأخيرة تحدث المسؤولون العسكريون عن القتال فوق الأرض وتحتها. ومن المرجح أن بعض الرهائن الإسرائيليين لدى حماس على الأقل محتجزون تحت الأرض
بحسب القناة 12 من الواضح إن مجرمي الحرب على وشك احتلال المستشفيات. وهي الحلقة الأضعف للمقاومين . طبعا الهدف إسكات الصوت الذي ينقل الجريمة للعالم. لا يستطيع المجرم إخفاء جرائمه على الرغم من ذلك.
بحسب التقارير الواردة من غزة: فقد تم الانتهاء من تطويق مستشفى الشفاء. هناك تبادل لإطلاق النار على أطراف المستشفى بين قوات الجيش الإسرائيلي ومقاتلي حماس.
دبابات الجيش الإسرائيلي تحاصر مستشفيين في وسط مدينة غزة وتطالب بإخلائهما.
أحمد الفراج:” حتى تعرف حجم مأسأة العرب، ياسر أبو هلاله @abuhilalah ، الذي يزعم أنه نصيرا للقضايا العربية ، يعتبر من أبرز عملاء وكالة المخابرات الأمريكية العرب ..”
هو قصده يمدح أم يذم
طبعا هذا دكتور وخريج جامعات أميركا. ونظريته إني مع CIA أتظاهر بمناصرة القضايا العربية ! لماذا لا أعرف ؟ في الواقع مأساة العرب لو صحّت التهمة
أكبر من ذلك، فكاتب مثلي يظل تأثيره بحجمه المتواضع ، المأساة أن يكون العملاء في موقع القرار. وحبذا لو يطلعنا الدكتور الذي تفوق على الاتحاد السوفيتي بزمانه وعرف قائمة العملاء على بقية القائمة لنعرف حجم المأساة !
هذا خبر مهم من المفروض أن يتفاعل معه بالعبرية والإنجليزية بشكل واسع، “تم التعرف على جثة الرقيب روني إيشيل، المراقب الذي يعتقد أنه اختطف في غزة. ” بحسب ما أعلن الجيش الاسرائيلي. ما أعلنته المقاومة واضح إسرائيل لا تعبأ بحياة أسراها، وترفض أي وقف لإطلاق النار، ولا تهمها حياة الآلاف من الفلسطينيين الأبرياء ولا العشرات من أسراها .