تقارير ودراسات

تغريد

سُمح بالنشر ، اسما قتيلين من الـ جيش الإسرائيلي – الملازم (احتياط) أدير برتغال 23 عاماً من ذاكرات باتيا، ضابط في كتيبة شاكيد التابعة للواء جفعاتي، قُتل في معركة شمال قطاع غزة. – الرقيب غال مشائيلوف 21 سنة من موديعين، مقاتل في كتيبة صابر التابعة للواء جفعاتي، قُتل في معركة شمال قطاع غزة. بالإضافة إلى ذلك، أصيب ضابطان، مقاتل نظامي ومقاتل احتياطي من كتيبة شاكيد، لواء جفعاتي، بجروح خطيرة خلال القتال شمال قطاع غزة. كما أصيب مقاتلان من كتيبة صبار التابعة للواء جفعاتي بجروح خطيرة خلال القتال شمال قطاع غزة. وتم نقل المصابين لتلقي العلاج الطبي وتم إبلاغ ذويهم.

◾️

انخفض معدل تأييد الرئيس جو بايدن إلى أدنى مستوى خلال رئاسته – 40٪ – بحسب استطلاع لشبكة NBC حيث لا توافق أغلبية كبيرة من جميع الناخبين على تعامله مع السياسة الخارجية والحرب بين إسرائيل وحماس.

◾️

يتجلى تآكل بايدن بشكل أكثر وضوحا بين الديمقراطيين، الذين يعتقد أغلبهم أن إسرائيل قد ذهبت بعيدا جدا في عملها العسكري في غزة، وبين الناخبين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 34 عاما، حيث رفض 70٪ منهم طريقة تعامل بايدن مع الحرب.

◾️

مراسل هيئة البث الاسرائيلية ينقل عن نائب مستشار الأمن القومي الأمريكي: يتعين على إسرائيل ألا تبدأ عمليات قتالية في جنوب غزة قبل أن يقدم جيش الدفاع الإسرائيلي خططاً لحماية المدنيين الذين فروا إلى هناك. ويتعين على جيش الدفاع الإسرائيلي أن يقلص منطقة القتال النشطة.

◾️

يقول نائب مستشار الأمن القومي الأمريكي إن “المحادثات بشأن صفقة الرهائن وصلت إلى مرحلة حساسة، وتم إغلاق بعض الثغرات فيها. لا يوجد اتفاق حتى الآن.

◾️

وفي الولايات المتحدة يقدرون أيضًا أن معظم المختطفين على قيد الحياة

◾️

وهذا يتوافق مع التقييم الإسرائيلي بحسب الإعلام الاسرائيلي.

بحسب باراك رافيد مصدر إسرائيلي يؤكد أن الحوثيين هاجموا سفينة مملوكة جزئيا لشركة إسرائيلية وسيطروا عليها. وذكر المصدر أنه لم يكن هناك أي إسرائيليين على متن السفينة التي تعرضت للهجوم.

◾️

سُمح بنشر أسماء ثلاثة قتلى من الجيش الإسرائيلي تم إخطار عائلاتهم ( ملاحظة لا تبدو ترجمة جوجل للرتب دقيقة ) ، وبانتظار ما لم يسمح بالنشر على حسابات القسام وأبو عبيدة ! – الرائد (احتياط) ياكير بيطون 34 عاماً من القدس، مقاتل في الكتيبة 8717، اللواء 261، استشهد أمس (السبت) في معركة شمال قطاع غزة. – اللواء احتياط راني طحان 40 عاماً من ميدان نعمية سرايا في الكتيبة 8717 اللواء 261، استشهد أمس (السبت) في معركة شمال قطاع غزة. – الرائد (احتياط) تشين ياهالوم 35 عاماً من كفار عازار، ضابط في الكتيبة 8159 في سلاح المدفعية، سقط بتاريخ 18/11.

◾️

علاقة النوم بالصحة مسألة محسومة علميا، التحدي هو كيفية تنظيم النوم لمن طبيعة أعمالهم تستدعي السهر وعدم الانتظام. المهم أن يحرص الآباء على نوم أبنائهم، تماما كحرصهم على غذائهم ودوائهم. في هذه الظروف المأساوية أتوقع الأمة كلها لا تنام .. وهذا صحي جدا، “تداعى له الجسد بالسهر والحمّى”

◾️

الموقف منها ليس موقفا من #السعودية،فالموقف السعودي الرسمي الذي عبّر عنه وزير الخارجية،غير موقف القناة، ناهيك عن مواقف السعوديين عامةً،مؤثرين ومثقفين ودعاة ..

◾️

لا نختلف مهنيا في إطار الاحترام مع #قناة_العربية أو مع السلفية المدخلية وغيرهم من #صهاينة_العرب دورنا فضح علاقتهم بالعدوان الصهيوني الاستعماري الذي يقاتلنا بلا رحمة منذ قرن، لم تتبن العربية الخطاب الصهيوني في #طوفان_الأقصى فقط لا ننسى وثائقياتها التي حاولت تزوير رواية النكبة لصالح رواية المعتدين

بسبب عدم قدرته على التركيز في مؤتمر صحفي كتب بلينكن مقالا باسم بايدن ونشره في الواشنطن بوست أهم ما في المقال إنه يشرح المؤتمر الصحفي لنتنياهو بايدن في مقاله في واشنطن بوست، ونتنياهو في مؤتمر صحافي في وقت واحد دعيا إلى سلطة فلسطينية ” متجددة ” أي تغيير السلطة الفلسطينية. يقول بايدن “وبينما نسعى جاهدين من أجل السلام، ينبغي إعادة توحيد غزة والضفة الغربية في ظل هيكل حكم واحد، في نهاية المطاف في ظل سلطة فلسطينية متجددة”

◾️

مقال صهيوني ضحل، يشبه في حماس ببوتين، متجاهلا وجود الشعب الفلسطيني وقتاله دفاعا عن حقوقه، تماما كما يتجاهل الفرق بين دولة عظمى مثل روسيا وحركة مقاومة مثل حماس . والصحيح ان نتنياهو مثل بوتين في الشيشان وأوكروانيا ! يقول بايدن “ويقاتل كل من بوتين وحماس من أجل محو ديمقراطية مجاورة من على الخريطة”

◾️

ويوجه رسالة تهديد لإيران في مقاله “سنواصل العمل لمنع هذا الصراع من الانتشار والتصعيد. لقد أمرت مجموعتين من حاملات الطائرات الأمريكية بالذهاب إلى المنطقة لتعزيز الردع. إننا نلاحق حماس وأولئك الذين يمولون ويسهلون إرهابها”

آخر صيحات السلفية المدخلية! لا أعلم هل من اتباع السلف والمروءة والشرف هذا الحديث عن حماس ؟ استمعت لنتياهو وجالانت ما تحدثوا عن أطفال غزة مثل ” الشيخ مشهور حسن” أحد كبار السلفية المدخلية في #الأردن ! اسمع ماذا يقول

صور القتلى في المجزرة التّي نفط أ القسام بجنود الاحتلال،سُمح بنشر أسماء ستة قتلى من جيش الجيش الإسرائيلي ، تم إخطار عائلاتهم – الرائد دافيد (دودي) ديجمي 43 عاماً ريشون لتسيون مسعف في اللواء الجنوبي قطاع غزة قتل بتاريخ 11/7. – الرقيب شلومو جورتوفنيك، 21 عامًا، من موديعين مكابيم ريعوت، وهو مسعف قتالي في الكتيبة 46، اللواء 401 (تصميم المسار الحديدي)، سقط في معركة في قطاع غزة. – النقيب إيدن بروفيسور، 21 عاماً، ماليفي منشيه، قائد فصيلة في الكتيبة 52، اللواء 401 (تصميم المسار الحديدي)، سقط في معركة في قطاع غزة. – الرقيب عدي مالك حرب 19 عاماً من بيت جن، مقاتل في دورية ناحال، لواء ناحال، قتل في معركة بقطاع غزة. – الرقيب شاكار فريدمان 21 عاما من القدس مقاتل في الكتيبة 101 لواء المظليين قتل في معركة بقطاع غزة. – الرائد جمال عباس 23 عاماً من البقيعة، قائد سرية في الكتيبة 101 لواء مظليين، قتل في معركة بقطاع غزة.

قالت شبكة CNN الأمريكية إن من المحتمل أن يكون الجيش الإسرائيلي أحضر أسلحة إلى مستشفى الشفاء، مشيرة إلى أن كمية الأسلحة التي ظهرت في فيديو نشره جيش الاحتلال قبل وصول وسائل الإعلام أقل من كمية الأسلحة التي ظهرت بعد وصول الصحافيين.

◾️

بعد أن حللت وقارنت بين فيديو الجيش الإسرائيلي ولقطات وسائل الإعلام، تواصلت مع جيش الاحتلال للحصول على توضيحات بشأن ما وصفته بالتناقض الواضح في اللقطات، لكنها لم تتلق ردا على استفساراتها.

◾️

وذكرت CNN أن فيديو نشره الجيش الإسرائيلي قبل وصول وسائل الإعلام أظهر رشاش كلاشنكوف واحد خلف جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي داخل المستشفى، لكن اللقطات التي صورها الإعلام أظهرت رشاشين من كلاشينكوف في المكان. وعلقت CNN بأن من غير الواضح من أين جاء كلاشينكوف الثاني ولماذا لم يظهر في فيديو الجيش الإسرائيلي.

تتساءل النيويورك تايمز إن كانت الاستراتيجية العسكرية الإسرائيلية للقضاء على حماس تعمل ؟ أم لا وتجيب بأنها لا تعمل فالتقدم في السيطرة على الأرض في غزة، لم يمكنها “من هزيمة حماس أو إطلاق سراح معظم الرهائن. في ظل تزايد الإدانات الدولية للضحايا المدنيين.” ( عرض المقال كاملا على صفحة تيلجرام ) وترى الصحيفة إن استيلاء الجيش الإسرائيلي على مستشفى الشفاء، وهو أكبر مجمع طبي في غزة، “يعد أمراً مركزياً في الاستراتيجية العسكرية في قلب الغزو البري: القضاء على حماس وإطلاق سراح ما يقرب من 240 رهينة تم احتجازهم خلال الهجوم المفاجئ في 7 أكتوبر/تشرين الأول.” وقد تكشفت هذه الاستراتيجية خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، “حيث حاصر أكثر من 40 ألف جندي إسرائيلي مدينة غزة، حيث يقول المسؤولون الإسرائيليون إن قادة حماس يتمركزون فيها. ثم هاجم الجنود المقاتلين والمخابئ، وكل ذلك أثناء استهداف شبكة أنفاق واسعة يقول مسؤولون إسرائيليون إنها تمكن قوات حماس من الاختباء وتنفيذ العمليات. كما قدر المسؤولون الإسرائيليون أن الضرب بهذا العمق في قلب مدينة غزة من شأنه أن يضغط على حماس للتوصل إلى اتفاق بشأن إطلاق سراح الرهائن.” ولطالما اتهمت إسرائيل حماس باستخدام المدنيين كدروع بشرية في قطاع غزة المكتظ بالسكان، وتقول إن حماس قامت بوضع منشآت عسكرية تحت الأرض بالقرب من المنازل والمدارس والمساجد والمستشفيات في جميع أنحاء غزة. وأصبح مستشفى الشفاء هو الدليل الأول في هذه الرواية ، حيث ادعى الجيش الإسرائيلي أن حماس استخدمت متاهة واسعة من الأنفاق تحت المستشفى كقاعدة. وحتى الآن ليس من الواضح ما إذا كانت الاستراتيجية الإسرائيلية ناجحة. وقال مسؤولون عسكريون أمريكيون إن نظراءهم الإسرائيليين “طلبوا منهم أن يتوقعوا أسابيع أخرى من عمليات التطهير في الشمال قبل أن تعد إسرائيل مبادرة منفصلة في جنوب غزة لتوسيع الهجوم.” وقال كبير المتحدثين باسم الجيش الإسرائيلي، الأدميرال دانييل هاغاري، في وقت متأخر من يوم الجمعة ، إن قواته ستواصل هجومها “في كل مكان تتواجد فيه حماس، وفي جنوب القطاع” فكيف سيتم القضاء على حماس إذا اندمج مقاتلوها مع بقية السكان أثناء توجههم جنوباً؟ إلى متى تستطيع إسرائيل، التي فقدت حوالي 1200 شخص في الفظائع التي وقعت في 7 أكتوبر/تشرين الأول، الاستمرار في الضغط الدولي المتزايد من أجل وقف إطلاق النار مع تزايد الخسائر في صفوف المدنيين في غزة؟ والأهم من ذلك، هل كان الشفاء هدفاً عسكرياً مهماً بما يكفي لمداهمته؟ وتلقي إسرائيل باللوم في مقتل المدنيين – 11 ألفاً، وفقاً لوزارة الصحة في غزة – جزئياً على قرار حماس بإخفاء تحصيناتها العسكرية ومراكز القيادة في الأحياء السكنية والمستشفيات مثل الشفاء. لكن مسؤولين أمريكيين قالوا” إن قرار إسرائيل السريع بشن عمليات برية في القطاع لم يترك للقادة الإسرائيليين سوى القليل من الوقت للتخطيط المكثف لتخفيف المخاطر التي يتعرض لها المدنيون ويضمن ارتفاع عدد القتلى المدنيين.” أصبح المستشفى نقطة اشتعال خاصة. ولم يقدم الجيش بعد أدلة علنية على وجود شبكة أنفاق واسعة النطاق ومركز قيادة تحت مستشفى الشفاء، وتتعرض إسرائيل لضغوط دولية متزايدة لإظهار أن المستشفى كان هدفًا عسكريًا بالغ الأهمية. يوم الجمعة، قال مسؤولون عسكريون إسرائيليون إن تفتيش المستشفى سيستغرق وقتا بسبب خطر مواجهة أعضاء حماس والأفخاخ المتفجرة، وإنهم سيضطرون إلى استخدام الكلاب والمهندسين القتاليين. وتتقدم القوات الإسرائيلية ببطء ولا تسيطر حاليًا إلا على جزء من موقع المستشفى، وفقًا لثلاثة ضباط إسرائيليين. لقد تجنبوا أيضًا دخول العمود الذي تم اكتشافه هناك. لكن الجيش يزعم أن لديه بالفعل دليلاً على وجود جزء على الأقل من مجمع أنفاق تحت الأرض أسفل المستشفى. ويشير مقطع فيديو، قال مسؤول إسرائيلي إنه تم تصويره بواسطة كاميرا أنزلتها القوات في البئر يوم الجمعة، واطلعت عليه صحيفة نيويورك تايمز، إلى أن النفق من صنع الإنسان، به ممر واحد على الأقل واسع. يكفي لمرور الناس. ويبدو أن طول النفق يبلغ 50 قدما أو أكثر، وفي نهايته باب قال المسؤول إنه محصن لمقاومة المتفجرات. ويظهر الفيديو أن الباب به فتحة صغيرة تسمح، بحسب المسؤول الإسرائيلي، بإطلاق النار في اتجاه واحد من الجانب الآخر من الباب إلى داخل النفق. وقال جيورا إيلاند، اللواء المتقاعد في قوات الدفاع الإسرائيلية والرئيس السابق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي، إن استهداف مستشفى الشفاء “لم يكن نتيجة استراتيجية”. وأضاف: “إنها مناورة تكتيكية أكثر أهمية” المقال كاملا على صفحة تيليجرام الرابط أدناه

👇🏼

ليس في موضوع المحتجزين يتبنون الموقف الإسرائيلي، الموقف الأميركي والإسرائيلي واحد . بحسب باراك رافيد في موقع واللا: ” شرط البيت الأبيض للتهدئة في الحرب: إطلاق سراح جميع المختطفين من النساء والأطفال والرضع وأوضح :”تبنى باراك بريت ماكجورك، كبير مستشاري بايدن لشؤون الشرق الأوسط، الموقف الإسرائيلي وأوضح أن حماس بحاجة إلى إطلاق سراح “عدد كبير” من الرهائن من أجل التوصل إلى وقف مؤقت لإطلاق النار وزيادة المساعدات الإنسانية. وقال ماكغاراك هذه الكلمات قبل ساعات من وصوله إلى قطر لمواصلة المفاوضات حول صفقة إطلاق سراح الرهائن

◾️

وقال بريت ماكغورك، كبير مستشاري الرئيس الأمريكي جو بايدن لشؤون الشرق الأوسط، اليوم (السبت)، إن إطلاق سراح “جميع النساء والأطفال والرضع” المحتجزين كرهائن في غزة هو وحده الذي سيؤدي إلى تهدئة القتال وزيادة المساعدات الإنسانية لغزة. . ويضيف “كلام ماكغورك في مؤتمر دولي في المنامة عاصمة البحرين يشكل قبولا كاملا للموقف الإسرائيلي في مفاوضات إطلاق سراح المختطفين في قطاع غزة. قال هذه الأمور قبل ساعات قليلة من وصوله إلى العاصمة القطرية الدوحة، لإجراء محادثات بشأن المفاوضات للإفراج عن المختطفين.

◾️

وقال ماكغورك إن إطلاق سراح “عدد كبير من الرهائن” سيؤدي إلى “تهدئة كبيرة” في القتال في غزة وزيادة هائلة في المساعدات الإنسانية للقطاع. وأضاف أن “مئات ومئات الشاحنات المحملة بالمساعدات ستدخل إلى غزة بشكل منتظم”.وأضاف أن “السبيل لتحقيق تهدئة في القتال هو إطلاق سراح الرهائن – النساء والأطفال والصغار والرضع – جميعهم. إن العبء يقع على عاتق حماس”.

◾️

وتحدث الرئيس الأميركي جو بايدن هاتفيا الليلة الماضية مع أمير قطر تميم وبحث معه جهود تحرير المختطفين في قطاع غزة، وهذه هي المحادثة الثانية بين البلدين خلال أقل من أسبوع.وقال البيت الأبيض إن “الرئيس بايدن وأمير قطر ناقشا الحاجة الملحة للإفراج عن جميع الرهائن الذين تحتجزهم حماس في غزة دون تأخير”. و تبنى البيت الأبيض الموقف الذي قاده وزير الدفاع يوآف غالانت في الأسبوع الماضي، والذي بموجبه يجب على إسرائيل أن تصر على أن تطلق حماس سراح جميع النساء والأطفال المحتجزين في غزة، وليس فقط 50 كما اقترحت حماس

يحتفي الأطفال بمقاتلي القسام تماما كما يحتفلون برشقات الصواريخ، يتطلع الطفل أن يكون مقاتلا في القسام عندما يكبر، هذا المقاتل قد يكون والده أو شقيقه أو عمه أو جاره .. هل يتوقع الجيش الاسرائيلي أن يطلق مقاتلو القسام النار على الأطفال كي يبعدوهم ؟ غباء وسماجة هذا الحديث

👇🏼
◾️

مجزرة بجنود الاحتلال،سُمح بنشر أسماء ستة قتلى من جيش الجيش الإسرائيلي ، تم إخطار عائلاتهم – الرائد دافيد (دودي) ديجمي 43 عاماً ريشون لتسيون مسعف في اللواء الجنوبي قطاع غزة قتل بتاريخ 11/7. – الرقيب شلومو جورتوفنيك، 21 عامًا، من موديعين مكابيم ريعوت، وهو مسعف قتالي في الكتيبة 46، اللواء 401 (تصميم المسار الحديدي)، سقط في معركة في قطاع غزة. – النقيب إيدن بروفيسور، 21 عاماً، ماليفي منشيه، قائد فصيلة في الكتيبة 52، اللواء 401 (تصميم المسار الحديدي)، سقط في معركة في قطاع غزة. – الرقيب عدي مالك حرب 19 عاماً من بيت جن، مقاتل في دورية ناحال، لواء ناحال، قتل في معركة بقطاع غزة. – الرقيب شاكار فريدمان 21 عاما من القدس مقاتل في الكتيبة 101 لواء المظليين قتل في معركة بقطاع غزة. – الرائد جمال عباس 23 عاماً من البقيعة، قائد سرية في الكتيبة 101 لواء مظليين، قتل في معركة بقطاع غزة.

ولي العهد البحريني يدين حركة حماس ويصف هجوم السابع من أكتوبر بالهمجي

◾️

استعدت كتائب القسّام، بخاصة والمقاومة بعامة لهذا فوق ما يتصور العدو، وهي تعرف قدراته ولا تعيش بالأوهام.

◾️

بإجماع المحللين الاسرائيليين والأميركيين والمتخصصين المحايدين، المعركة طويلة وصعبة ومعقدة لأن المقاومة تحتفظ بقوتها المتماسكة .

◾️

تصريحات اليوم ، مدير الشاباك وصف المعركة “الحرب لن تكون قصيرة، أمامنا أيام أكثر تعقيدا وصعوبة” وهو ما كرره وزير الدفاع الليلة “الاجتياح البري سيستمر لأشهر طويلة”

◾️

قوة المقاومة، بعد عون الله، تتجلى حتى الآن في : 1- سلامة القيادة والأركان وغرف العمليات والسيطرة .. الخسائر ( باستثناء أيمن نوفل قائد الوسطى ) هي في قادة الكتائب والسرايا والمجموعات والأفراد وهؤلاء يقاتلون في الميدان وقريبون من الموت، ويقاتلون بشكل عنقودي لا هرمي . 2- القوات المضادة للدروع والأفراد القادرة على المبادرة الجسورة والإثخان من خلال القاذفات والعبوات والألغام والرشاشات والهاونات والمُسيرات . 3- شبكة الأنفاق وما تؤمنه من حماية ومؤنة في الذخيرة والإمداد 4- الشبكة الصاروخية التي لم تتوقف عن دكّ مدن العدو ومستوطناته وتجمعاته. 5- الاحتفاظ بورقة الأسرى والفشل في تحرير أي منهم. 6- فوق ذلك، الحاضنة الشعبية في غزة التي ظهرت باحتفالات الأطفال اليوم عندما شاهدوا انطلاق الصواريخ. والله من ورائهم محيط

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *