تغريد
لو رجع لمحرك البحث جوجل لوجد في الصحافة الاسرائيلية والعالمية تصحيحا لمعلوماته، ولو اتصل بالجار القطري، أو بحماس، لوجد الإجابة الصحيحة. قطر تقدم الدعم للفسطينيين بعامة، سواء السلطة في الضفة أو حماس في القطاع، وكل دولار تحت عين الإسرائيليين. تماما كالمساعدات التي تقدم اليوم إلى غزة من كل الدول . المؤسف ان الجهة الوحيدة التي تدعم الجهاز العسكري لحماس ماليا وعسكريا هي إيران، وكان المفروض أن تساعدها الدول العربية كافة كما كان الحال مع منظمة التحرير تاريخيا .
الإطار العام المتوقع إعلانه في الساعات المقبلة لاتفاق الهدنة يثبت مبدأ التبادلية ويخفف المعاناة الإنسانية وهو خطوة باتجاه ” الكل مقابل الكل ” أي صفقة شاملة مستقبلا للأسرى .
إطلاق سراح المحتجزين على دفعات طوال أيام وقف إطلاق النار، وبالنسبة لأي محتجزين إضافيين يطلق سراحهم، ستسمح إسرائيل بالمزيد من الأيام من الهدنة.
وقف إطلاق النار جزء من الصفقة ما بين 4-6 أيام، حيث سيكون تمديده مرهونًا بإطلاق سراح المزيد من المحتجزين الذين ستحاول حماس تحديد أماكنهم خلال الأيام الأولى من وقف إطلاق النار.
الإطار العام المتوقع إعلانه في الساعات المقبلة لاتفاق الهدنة يثبت مبدأ التبادلية ويخفف المعاناة الإنسانية وهو خطوة باتجاه ” الكل مقابل الكل ” أي صفقة شاملة مستقبلا للأسرى .
إطلاق سراح المحتجزين على دفعات طوال أيام وقف إطلاق النار، وبالنسبة لأي محتجزين إضافيين يطلق سراحهم، ستسمح إسرائيل بالمزيد من الأيام من الهدنة.
وقف إطلاق النار جزء من الصفقة ما بين 4-6 أيام، حيث سيكون تمديده مرهونًا بإطلاق سراح المزيد من المحتجزين الذين ستحاول حماس تحديد أماكنهم خلال الأيام الأولى من وقف إطلاق النار.
يستمر عدوان جيش الاحتلال على الصحفيين ، أكثر من 40 صحفي قتلوا
استشهاد الصحفيين فرح عمر والمصور ربيع المعماري إثر قصف اسرائيلي على جنوب لبنان.
هاآرتس: **أبلغت السفارة الإسرائيلية في واشنطن الصحفيين في الولايات المتحدة أن وزيرة المخابرات جيلا غمالائيل لا تمثل سياسة الحكومة، وذلك بعد أن نشرت غمالائيل مقالا باللغة الإنجليزية دعت فيه إلى “النقل الطوعي” لسكان قطاع غزة.** ودعت غمالائيل، في مقال رأي نشرته صحيفة “جيروزاليم بوست” أمس، دول الغرب إلى استيعاب سكان قطاع غزة من أجل إفراغه من سكانه. وعقب نشر المقال، اتصل صحفيون من الولايات المتحدة ودول أخرى بمكتب رئيس الوزراء في القدس والسفارات الإسرائيلية في جميع أنحاء العالم، وطلبوا معرفة ما إذا كان المقال يمثل سياسة الحكومة وما إذا كانت إسرائيل تعمل على تنفيذ ما تم اقتراحه وردا على الأسئلة، كان على السفارة في واشنطن أن توضح للصحافيين أن غمالائيل كانت تتحدث فقط عن نفسها. اهمية هذا الخبر بمدى الحرج الديبلوماسي الذي يشكله ما كتبته وزيرة المخابرات لاسرائيل عالميا وامام الادارة الامريكية ، فاسرائيل لا تريد ان يعكّر صفو حملاتها العسكرية الشرسة على غزة اي حرج ديبلوماسي هنا او هناك ، بغض النظر عن مآلات الحرب التي يمكن ان يكون التهجير احد سيناريوهاتها المحتملة والمُبيّتة .. لكن الاسرائيليين لا يريدون تصريحات حمقاء لا طائل منها خلال حملتهم العسكرية على غزة والتي لا زالت تكتسب غطاء دوليا وامريكيا على وجه التحديد !!! بحسب باراك رافيد “صحيح أن موقف غملائيل لا يمثل الموقف الرسمي للحكومة، إلا أنه يمثل موقف العديد من أعضاء حزب الليكود الذي يتزعمه نتنياهو بما في ذلك كبار الوزراء. المقال حرفيا تجاوز لكل الخطوط الحمراء التي وضعتها الإدارة الأمريكية على إسرائيل لدعمها في الحرب.
ربما تفصلنا ساعات عن الهدنة، علمت من مصادر قيادية في حماس إنهم سلموا القطريين ردهم . ما تسرّب من تفاصيل دقيق إلى حد ما. الاتفاق يثبت مفهوم التبادل ، وهو خطوة صغيرة باتجاه ” الكل مقابل الكل ” طفل مقابل طفل وامرأة مقابل امرأة ، ويربط الهدنة بإدخال المساعدات لأبناء القطاع وهو ما يسهم في فضح الجرائم التي ارتكبها الاحتلال من اعتقال الأطفال ألى منع دخول الحاجات الإنسانية ومنع إخراج الجرحى .. تأكيد مكانة قطر، وسيطا موثوقا لدى كل الأطراف، حماس، وإسرائيل واميركا ( الأسبوع الماضي اتصل بايدن مرتين بأمير قطر ) . على الرغم من الهجمة عليها من كثير من الدوائر الصهيونية بسبب موقفها المبدئي من العدوان . تسهم الخطوة في التعامل مع الرأي العام الاسرائيلي والعالمي ، وإظهار العدو غير مبال بحياة الأسرى، بعد التأخر في إتمامها مما تسبب في قتل بعضهم. الاسرائيليون يستعدون للهدنة عمليا بحسب مراسل واي نت كيف سيتم وقف إطلاق النار في قطاع غزة في حال إطلاق صفقة عودة المختطفين؟ وفي القيادة الجنوبية وجناح العمليات، يجري بحسب التقديرات إعداد الخطط العملياتية في هذا الشأن. حاولنا هذا الصباح تصوير كيفية عمل ذلك بالطبع -(بموافقة الرقابة العسكرية الاسرائيلية) ويقول مسؤولون أمنيون إن الجيش الإسرائيلي سيبقي قواته في قطاع غزة، ومن غير المتوقع عودة القوات إلى الأراضي الإسرائيلية. ويبدو أن المحور الإنساني للمرور إلى الجنوب، محور صلاح الدين، سيبقى مفتوحا، وستكون حركة المواطنين الغزيين من شمال القطاع إلى الجنوب ممكنة. ومن ناحية أخرى، لن يسمح الجيش الإسرائيلي بالعودة الجماعية لمواطني غزة إلى منازلهم (المدمرة) في شمال قطاع غزة تحت مظلة وقف إطلاق النار. ويعمل الجيش الإسرائيلي على إعداد القدرات التي ستمكن من التحقق من أن حماس لا تنتهك وقف إطلاق النار، بما في ذلك التحقق من عدم خروج الإرهابيين من فتحات الأنفاق. وغني عن القول أن أي تهديد يتم اكتشافه سيتم مهاجمته حتى أثناء وقف إطلاق النار. يقول مسؤولون أمنيون للموقع “وقف إطلاق النار أمر خطير، لكننا نفهم كيفية القيام بذلك بشكل صحيح”.
صحيفة WSJ المعروفة تقول إن السفينة التي استولت عليها القوات المسلحة اليمنية تابعة لإسرائيل، وجهابذة السوشال وحماة السلم العالمي وأمن الممرات البحرية الدولية يصرّون على براءة السفينة من العلاقة بإسرائيل !
جون كيربي لم يقرأ مقال وزيرة الاستخبارات التي تدعو فيه لتهجير أهل غزة جماعيا ! ولم يشاهد إلاطنان من السلاح الأميركي التي جعلت غزة مكانا غير صالح للسكن ويقول بكل استغباء وفجور : “إن إسرائيل لا تحاول محو الشعب الفلسطيني من على الخريطة. إسرائيل لا تحاول محو غزة من الخريطة. إسرائيل تحاول الدفاع عن نفسها ضد تهديد إرهابي بالإبادة الجماعية”.
بكل وقاحة، المجرمة وزيرة الاستخبارات في حكومة نتياهو تدعو في مقال في الجورسالم بوست إلى جريمة حرب جديدة بتهجير جماعي لأهل غزة، لأنهم إرهابيون ، تقول “وبدلاً من توجيه الأموال لإعادة بناء غزة أو للأونروا الفاشلة، يستطيع المجتمع الدولي أن يساعد في تكاليف إعادة التوطين، ومساعدة سكان غزة على بناء حياة جديدة في البلدان المضيفة الجديدة لهم”
الإنجاز الوحيد الذي حققه #السيسي في الحرب على غزة ، التزوير المبكر للانتخابات بإبعاد منافسه الجدي أحمد الطنطاوي . تخيّل نزاهة الانتخابات باعتقال 139 من حملته الانتخابية
تقرير شبكة CBS الأميركية عن صفقة الهدنة : المفاوضون يقتربون من التوصل إلى اتفاق مع حماس لإطلاق سراح الرهائن وقالت مصادر متعددة لشبكة سي بي إس نيوز إن المفاوضين يقتربون من التوصل إلى اتفاق مع حماس لإطلاق سراح 50 مدنيا مبدئيا مقابل سماح إسرائيل بدخول المزيد من المساعدات بما في ذلك الوقود ، بالتزامن مع وقف محدود للقتال. ومن المحتمل أن يتبع ذلك إطلاق سراح المزيد من الرهائن المدنيين. ( عرض كامل التقرير على قناة تيلجرام ) في هذه المرحلة، لا يوجد اتفاق ثابت في متناول اليد، بل هناك مسودة اتفاق مكتوبة يتم تمريرها بين الأطراف الذين ما زالوا عالقين فيما تم وصفه لشبكة سي بي إس نيوز بأنه محادثات صعبة للغاية تم التوصل إليها بمساعدة الولايات المتحدة وقطر، وفقًا لاثنين من المسؤولين .
آخر ما في الإعلام الإسرائيلي عن صفقة الهدنة : مراسل هيئة البث بدأت جلسة مجلس الوزراء لإدارة الحرب مع ممثلي أهالي المختطفين في كيريا بتل أبيب.
المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: هناك 40 طفلاً في غزة، ويحيى السنوار هو من يعرف مكان هؤلاء الأطفال
الرسالة الإسرائيلية: هذا هو مطلبنا. وحماس تعرف مكان وجود الأطفال – وبالتالي، بموجب الصفقة، يجب إطلاق سراحهم جميعًا، لأن حماس تعرف موقعهم
صورة موقف صفقة الرهائن: “تقارب بطيء” في فجوات المفاوضات بين الطرفين عامل التحذير في التفاصيل: “التقدم بطيء، ولا تزال هناك فجوات”.
نقاط الخلاف الرئيسية هي: كم يوما سيستمر وقف إطلاق النار، وكم عدد الرهائن الذين سيتم إطلاق سراحهم. ترتبط هاتان النقطتان ارتباطًا وثيقًا.
مع الحذر المطلوب: تشير التقديرات في إسرائيل إلى أن هناك تقدماً وجدية ربما على أعلى مستوى مما كانت عليه في الأيام الأخيرة. هذا التفاؤل مشروط لأن لا شيء قد انتهى بعد، عندما يقول لنا أحد كبار المسؤولين الإسرائيليين هذا المساء: “في النهاية سيتقرر كل شيء على يد مريض نفسي واحد. عندما أقصد بالطبع السنوار.” على حد قولهم
صحيفة يديعوت أحرنوت ويتعلق الأمر بالإفراج عن ما بين 50 إلى 70 إسرائيلياً، معظمهم أمهات وأطفال. ويدعي السنوار أن قسماً منهم ليس في أيدي حماس، وبالتالي فإن الخطوط العريضة التي يتم النظر فيها في الوقت الحالي هي: الصفقة ستمضي قدماً، وخلال أيام الهدنة ستتولى حماس تحديد مكان هؤلاء المختطفين الإسرائيليين.
وفي المقابل: وستسمح إسرائيل بأيام راحة، حوالي خمسة أيام، ستطلق إسرائيل سراح أكثر من مائة أسير فلسطيني من النساء والقاصرين، وستسمح أيضًا بنقل الوقود إلى قطاع غزة
“ينكسر العدو ولا تنكسر إرادتنا”في اليوم 45 قدّم أبو عبيدة صورة متماسكة عن المقاومة، في تفصيل يظهر مدى القيادة والسيطرة والفاعلية. ومن يتابع إعلام العدو” سمح بالنشر ” يلاحظ إن إبو عبيدة يكمل ما لم يسمح حفاظا على معنويات جند الاحتلال ومجتمع الكراهية الذي يقف خلفه:
نائب مدير التوجيه المعنوي لجماعة الحوثي : عندما يتوقف العدوان على غزة سنتوقف عن استهداف السفن الإسرائيلية : عندما يتوقف العدوان على غزة سنتوقف عن استهداف السفن الإسرائيلية هكذا استولى ” أنصار الله” على السفينة :