أخبار

تغريد


هل يكرر أبطال #المغرب معركة ” الملوك الثلاثة ” مع البرتغال هذه الليلة ؟#المغرب_البرتغال هدف المغرب يدعو للتفاؤل بانتصار جديد

1-في معركة “القصر الكبير “عام 1578 ، والتي يشار إليها غالبًا باسم معركة “الملوك الثلاثة “، عانت البرتغال على يد #المغرب من أسوأ الهزائم العسكرية في عصرها الاستعماري.

2-لقي في المعركة ثلاثة ملوك حتفهم هم عبد الملك وسبستيان, ملك البرتغال والمتوك وفقدت البرتغال ملكها وجيشها ورجال دولتها. بمساعدة السلطان المخلوع أبو عبد الله محمد الثاني ، هبط ملك البرتغال سيباستيان في طنجة مع 20 ألف رجل لمواجهة السلطان الجديد عبد الملك وقواته البالغة 50 ألف جندي.

3-في صبيحة 4 أغسطس/آب 1578، وجد البرتغاليون ومعهم المتوكل أنفسهم محاصَرين، أمامهم جيش يضمّ قبائل المغرب أكثرها بمعونة من فرقة عثمانية، ووراءهم هوة الوادي السحيقة. وسرعان ما بدأ القتال، وبدأت معه الكماشة التي وضعهم فيها عبد الملك بالانغلاق، فلم يدَعْ لهم خياراً إلا الهزيمة .

4-وشاءت الأقدار أن يتوفى الله السلطان عبد الملك من شدة المرض، فأخفى حاجبه الخبر لألّا يثبّط عزيمة باقي الجنود. إلى أن آن الانتصار باندحار جيش المحتلّ بعدما قُتل ملكهم سيباستيان مع المتوكل الذي استنصره. إثر ذاك نشر الحاجب الخبرفبايع الجند والقبائل أحمد المنصور ملكاً للبلاد.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


مشاعر امتنان وفخر حقيقية بكل ما أنجزته قطر في #كأس_العالم_قطر2022 تلمسه أينما ذهبت، وتشاهده على كل المنصات. ومن عاداك عن حسد، كلما زاد الإنجاز، زاد غله وحرّك الذباب لأنه أجبن من أن يواجه. تبقى الذبابة ذبابة، تترك ألف وردة وتحوم تبحث عن قذارة. من أقصد ؟

1-محاولة التنكيد علينا باللعب على إشكاليات الهوية في المغرب واجتزاء تصريحات المدرب بأنه يمثل إفريقيا لا تغيّر من حقيقة تعبير الفريق عن الهوية العربية،وجوهرتها فلسطين. وهي هوية مركبة مفتوحة وليست عنصرية مغلقة #المغرب_البرتغال

2- توجد إشكالية لبعض الأمازيغ يرون أنفسهم أفارقة ومسلمين ولا علاقة لهم بالعرب، وهذا صحيح من ناحية عرقية بقدر ما هو مغالطة ثقافية، فالعروبة والاسلام لا يمكن فصلهما عن بعض. ويكفي الثقافة العربية، حديثا، مفكرا أمازيغيا عروبيا بوزن محمد عابد الجابري، وغيره كثر ممن ساهموا وأضافوا ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *