الرئيسية » المدونة » تغريد

تغريد

#في_سجون_الأسد حملة تستحق الدعم فلم يعرف تاريخ الإنسانية مكانا يستباح فيه الإنسان أسوأ منها. لا يعلم حال من فيها غير الله أحياء أم أمواتا. وحال من ينتظرون أحباءهم فيها أسوأ لا يعلمون مصيرهم وليس لهم غير الرجاء لهم الله ..

ـــــــــــــــ

شكل الربيع العربي الموءود فرصة تاريخية للحاق بركب العالم، انتهى لصالح ثورات مضادة حولت أمتنا إلى خرائب ينهشها الجوع والفقر والخوف والقتل، وأخر التحاقنا بالحضارة لسنين وربما عقودا. وصارت أقصى الأماني العودة للاستبداد الجميل قبل الربيع

ــــــــــــــــــ

ما يحدث من تعقيد في انتخاب رئيس مجلس النواب الأميركي يكشف قدرة الديموقراطية على تنظيم الصراع بشكل سلمي.ولك أن تقارنها في ” المجالس” المعيّنة التي تكبت الخلافات وتخنق المجتمع وفق إرادة القائد الأبله الذي يموت البشر وهم يهتفون بحياته.

ــــــــــــــــــــ

هذه وثنية وطائفية ، شهيد المذهب ؟ طيب شهيد الأمة، شهيد الاسلام ..؟ ممكن التعبير عن الولاء لسليماني وللمهندس بدون هذا الهبل. إذا لم تكن الوثنية هذه فما هي ؟ هل بقي إحراق البخور لصنفين صمما على عجل، زمان كان ثمة فن في نحت الأصنام. أعان الله #العراق

ـــــــــــــــ

يعترف الأمير هاري، في كتابه إنه تعاطى الكوكايين في سن المراهقة وقتل 25 شخصًا في أفغانستان، شخصية تافهة مثل هذه تؤكد إن العالم لا يزال عنصريا وخاضعا للاستعمار. تخيّل لو مسؤولا أفغانيا تفاخر بأنه قتل 25 بريطاني ؟

ـــــــــــــ

لا أفهم ما سبب الإصرار على استمرار اعتقال #ماجد_الشراري رئيس بلدية #معان السابق ، مع إنه اختلفت أو اتفقت معه لم يقم بما يخالف الدستور والقانون. والمستغرب أكثر استمرار قطع النت.هل هي معاندة واستفزاز للناس ؟ تخفيف الاجراءات الاقتصادية لا يؤدي إلى نتيحة دون الانفراج السياسي.

ـــــــــــ

كم ضحك علينا #قيس_سعيد في تشدقه ب ” التطبيع خيانة عظمى” وبعد انقلابه صار صبيا عند كوشنر ينفذ تعليماته بطرد ديبلوماسي عريق لأنه تحرك ضد العدوان الصهيونى. لا أشك إن الصهيونية هي الثورة المضادة.

ـــــــــــــ

كان في موقع ” يقرر ” فيه ولا ” يتخيّل” وقد شيّطن من خالفه، وكان شريكا في الانقلاب الدموي، بعد مذبحة “الحرس الجمهوري”، عيّنه الانقلاب نائباً لرئيس الجمهورية،أحسن عندما انسحب بعد مذبحة رابعة، لكن ذلك لا يعفيه من المسؤولية عمّا سبقها، لولا الانقلاب ما حدثت، واقعا لا خيالا !

ــــــــــــــ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *