الرئيسية » المدونة » تغريد

تغريد

لنعرف حجم بؤسنا في #فيلم_الحارة نتذكر إن أول إنتاج سينمائي شهدته بلادنا كان لورنس العرب، الذي وثّق برواية الغرب الثورة العربية الكبرى .. ويكبر بؤسنا عندما نشاهد إنتاج الأتراك الذي يؤرخ بمستوى مبهر معارك آل عثمان من أرطغرل لمحمد الفاتح، وهكذا ..

ـــــــــــ

رئيس الوزراء العراقي الذي اختارته إيران ، يؤيد وجود القوات الأمريكية لأجل غير مسمى في مقابلة مع WSJقال محمد شياع السوداني “إن القوات الأجنبية لا تزال ضرورية لمحاربة الدولة الإسلامية”

ـــــــــــ

#فيلم_الحارة نموذج للثقافة الاستشراقية، نصوّر أنفسنا حسب ما يتخيلنا الغرب، ويموّل ويبث وينشر بناء عليه .هذا نجده في دكاكين الإن جي أوز وفي الأفلام والوثائقيات والدراسات .. الفيلم عرف من أين توكل كتف نتفلكس. صحتين ! ولا عزاء للقيم والهوية وغيرها مما تحتقره المنصة العالمية.

ــــــــــــــــــــ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *