تقارير ودراسات

تغريد

مشاهد عمال الإنقاذ والدفاع المدني سواء وهم يتعاملون مع الزلزال أم القصف تخفف من وقع المصاب، يبحثون عن بقية نفس، ينشرون الحياة في مواجهة الموت. يجسدون الآية ومن أحياها فكأنما ” أحيا الناس جميعا” #زلزال_ترکیا

لنتذكر إن كل ما فعلته كارثة #زلزال_ترکیا وقبلها الكورونا لا يعادل ما فعله نظام الأسد في مجزرة حماة التي وقعت بمثل هذه الأيام عام 82 رحم الله السوريين من قبل ومن بعد

الإيمان بالله والثقة به والركون إليه والرضى بقضائه والحمد على نعمائه يتطلب تفعيل نعمة العقل، تنبوءاً بالزلازل، وتدعيما للأبنية، وإعلاء لقيم الإيثار،ونشرا للدفاع المدني والمستشفيات وتدريب الناس على التعامل معها وتأمين متطلبات الإغاثة، ” والله خيرٌحافظاً” #زلزال_ترکیا

ءَأَمِنتُم مَّن فِي ٱلسَّمَآءِ أَن يَخۡسِفَ بِكُمُ ٱلۡأَرۡضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ (١٦) سورة الملك، الخوف من الزلازل والكوارث والفيروسات و.. يعزز قيمة الحياة الهشة والحاجة إلى الإيمان القوي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *