الرئيسية » المدونة » تغريد

تغريد

هذا الشخص يبدو مندسا. الوحيد الذي لا يبتسم في أثناء زيارة السيد الرئيس للمناطق المنكوبة.ضحك وابتسامات وزغاريد ! ثمة سببان لإظهار الفرح 1- الاسهام في بناء سورية المتجانسة2- الصمود أمام مؤامرة HARP الأميركية ! #زلزال_سوريا_تركيا

ــــ

ينشر عبدالباري عطوان هذا الدجل والتخريف، وهو يعلم إنه كذلك. تماما كما يعلم أن الخوارزميات متواطئة مع جمهور يكره أميركا ويحب ان نكون مسؤولة عن كوارثه. المهم الانتشار وزيادات المتابعين والقراء ، ولو بنشر الجهل والتخلف.

البنتاغون أسقط جسما فوق ألاسكا بحسب مصدر رسمي أميركي . بعد أقل من أسبوع من إسقاط طائرة مقاتلة أمريكية بالون تجسس صيني فوق المحيط الأطلسي.عادت الحرب الباردة على ما يبدو، الصين هي التحدي الحقيقي، لا روسيا

1-ليست النائحة كالثكلى، في #زلزال_ترکیا_وسوريا لا يفيدهم التباكي ولا العزاء الصادق، ما يفيد هو الجهد الإغاثي المتواصل الذي يجب ألا يتوقف، فالمعاناة تزيد ولا تنقص، وتبقى معاناتهم ما بقي النظام، وجريمة المجتمع الدولي بدأت عندما ظل متفرجا على تشريدهم

2- لم يهجروا من بيوتهم في درعا ودمشق وحلب وحمص وغيرها بفعل الزلزال، هجروا بفعل نظام مجرم وحلفيه إيران وروسيا بالكيماوي والبراميل والمجازر والقصف المنهجي وتركوا نهبا للجوع والمرض والبرد و .. الزلازل.

3- يعني لو لم يشردهم النظام، أو سمح بعودتهم، لاقتصرت المأساة على الأتراك وعلى المناطق السورية التي ضربها الزلزال. وعليه التخلص من نظام الأسد، مسؤولية أخلاقية وسياسية بقدر ما هو عمل إغاثي إنساني.

4- ترديد شعار رفع الحصار عن النظام السوري ترويج لأكاذيب المجرم الجاني والمساعدات الإنسانية مستثناة من عقوبات قانون قيصر، وبالنتيجة يسرقها النظام، ويتاجر بها وعلى الأقل يسيئ توزيعها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *